مُلك يمينك(مكتملة)
  • Reads 294,167
  • Votes 9,823
  • Parts 40
  • Reads 294,167
  • Votes 9,823
  • Parts 40
Complete, First published Mar 26, 2021
رواية بقلم المبدعة Iraqia
حقوق الملكية محفوظة للكاتبة Iraqia
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مُلك يمينك(مكتملة) to your library and receive updates
or
#80غيرة
Content Guidelines
You may also like
ارجوحة الحب والندم الجزء الخامس من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
20 parts Complete
قال بهدوء : " انتبهي" رأت ان كوب الشاي مائلا بيدها و كاد ان يدلق عليها! وجه نظرته الى جاك الذي بدا مرتبكا و سأله: "لم تخبرني انك ستحضر معك صديقتك.............. لن اعتاد منك ان تأتي بالفتيات الى الفيلا" شعرت بالاهانة الكبرى لقد اعتبرها كأي واحدة رخيصة تأتي مع الرجال الى منازلهم.............. قال جاك بسرعة : "عمي ارجوك............ علينا ان نرحب بها" قال و هو ينظر اليها و بنبرة تهكمية: "بالتاكيد ........... عن نفسي ارحب جدا.... بالضيوف............ ستقضين وقتا جيدا في اليونان ياآنسة ليندا" ثم نظر مجددا الى لباسها............. ادركت ان طريقة لبسها ازعجته و كثرة نظره اليها كان عمدا فهو متقصدا ليفهمها بطريقة غير مباشرة انها محط انظار الرجال مادام انها ترتدي هكذا ملابس . ازعجها موقفهما امامه يبدوان كتلميذين صغيرين اذ بدا مسيطرا على جاك و كأنه والده و اكثر من ذلك ............ قال بنبرة تذكيرية: "لو علمت خطيبتك بوجود صديقتك هنا....... لجاءت لأستقبالها" ابتسم جاك باقتضاب ثم واصل وليم و هو مركزا بوجهها: "كما تعلم ان ان خطيبتك لا تستطيع ان تأتي بمفردها الى الفيلا الا اذا وجهنا لها دعوة هي و عائلتها" يبدو انه بدأ يمسها اكثر ياله من رجل متخلف.
الجرح الصامت الجزء السابع لسلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
29 parts Complete
نهضت اميليا و تطلعت خلال النافذة و احاطت جسدها النحيل بذراعيها ثم قالت بتوتر و ضيق: " اعلم ان ذلك صعبا عليك ............... لكن............ واجهي الامر يا كاثرين و تذكري ان قصتك مع هذا الرجل مرت عليها الاعوام .............. هذا يعني انه شيء من الماضي ................. و الماضي عليه ان يكون في طي النسيان......................... و انت نسيت الامر ....................... هذا الرجل بات غريبا عنك و لا يمت اليك بصلة و ان كان يوما ما ................. زوجك........................ زاولي مهنتك يا ابنتي و ركزي بعملك دون اعارة اهمية له ..................... تعاملي معه و كأنك ترينه اول مرة بحياتك" فركت كاثرين يديها و قالت بأنزعاج: "لكن................... ما فعله معي كان قاسيا.................. لطالما تمنيت ان اراه يوما و اسأله سؤال واحد بقي يحيرني كل تلك السنوات التي مضت.................. لماذا تركتني؟............... ما الذي فعلته معك؟" التفتت اميليا اليها و قالت بسرعة: "اياك و فعل ذلك................ لا تذلي نفسك امامه.......... و لا تقلبي صفحات الماضي معه................... أ نسيت مدى الجرح الذي سببه لك؟........ نسيت ليالي الدموع و الحزن التي قضيتها بغيابه؟..................... عليك ان تكوني صلبة و متحجرة اتجاهه" هي و بهدوء مصطنع: "انا نسيته و نسيت المشاعر التي كنت اكنها له يوما.............. كل الذي بداخلي الان هو الحقد اتجاه ذلك الرجل..................... و اكثر
عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
26 parts Complete
قالت بجفاف: "هيا اذهب و اخبره.......... الموضوع كله مسليا لي و لبقية الخدم و لوالدتك" تلاشى غضبه او ربما كبت غضبه و مرر يده على عنقها و قال بصوت خافت: "كل هذا لأني تركتك؟...... انت ثائرة علي........ هكذا جرحك يجعلك قاسية............ لا تغضبي يا انجلينا....... بامكاني الاستمرار معك و " ابعدت يده التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: "ابتعد و الا......... سأشتكيك الى السيد كورت" الصقها بجذع الشجرة بعنف و قال : "تشتكين من ايتها الساذجة!..... تظنين انك قادرة علي!....... سأريك مقامك الان" عانقها و لم تبدي أي مقاومة و هذا جعله يستمر و يأمل المزيد حتى طمأنته انها راضية و ابتعدت فجأة و وقفت بعيدا و قالت و هي تذهب: "تصبح على خير يا........... سيدي" سار خلفها ببطء و اسرعت الخطى و صعدت السلم المؤدي الى جناح الخدم و شعرت به يتبعها ثم وقفت و قالت: "سأنام الليلة بغرفة والدتي" قال بنبرة ازعجتها: "لا مفر مني" دخلت الى غرفة سلينا بأنفاس لاهثة و نظرت اليها سلينا ورأت اضطرابها و لاحظت انفاسها المتلاحقة....... قالت و هي تعتدل بسريرها: "ما بك؟........ كأن احدا يطاردك....... يا الهي ما به وجهك؟" اجابت و هي تسند يديها على منضدة المرآة و تنظر بوجهها المحمر الجانب: "انه يطاردني....... ريتشارد......... يظن انه سيحفل بي مجددا" قلقت سيلينا و نهضت وأقفلت الباب قائلة: "غرفتك خطرة
You may also like
Slide 1 of 10
حتى آخر رمق ! cover
ارجوحة الحب والندم الجزء الخامس من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
إقرأ للكاتب فلان..? cover
مُغرقي وطوقُ نجاتي cover
الجرح الصامت الجزء السابع لسلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
بين الحب والخداع cover
لست بريئة الجزء السادس من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover

حتى آخر رمق !

6 parts Complete

و عندما نظرت إلى عينيكِ..في تلكَ اللحظة بالذات.. أدركت بأنكِ تخصّينني و هذا ما لن أستطيع لا أنا و لا أنتِ نكرانه..لقد كنتِ من الجمال بحيث فقدت كل قدرتي على الكلام و بقيت هائماً بكِ..أحاول أن أشبع اشتياقـاً دام لسنواتٍ دون أن أرى ملامحكِ الحبيبة التي ازدادت جمالاً و نضجاً.. و شعرت بأنكِ تشاركينني ما أحسّ به حينما جالت عيناكِ فوق كل ملامحي بلهفة و كأنكِ تتأكدين من أنه أنا..أنا جاد خاصتكِ..و عندما زالت كل الشكوك كنتِ أنتِ من اقتربتِ لتعانقينني بقوة..و كم كان ذلكٓ العناق دافئاً و مشبعاً بالمشاعر البريئة الصادقة.. الحقيقة أنه كان...أصدق عناق في حياتي ! بقلمي ؛ #شيماء_أمارة جميع الحقوق محفوظة لي •فقط• | يمنع منعاً كلياً اقتباس أو نسخ أي جزء من الرواية بدون أخذ إذن خطي من الكاتبة 🖤 من "20 يونيو 2019" إلى "1 يناير 2020"