𝚄𝚗𝚍𝚎𝚛 𝚋𝚕𝚞𝚎 𝚜𝚔𝚢 // تحت سماءٍ زرقاء
  • Membaca 363,475
  • Suara 19,906
  • Bagian 34
  • Membaca 363,475
  • Suara 19,906
  • Bagian 34
Lengkap, Awal publikasi Mar 26, 2021
( O R I G I N A L   S T O R Y ) 


كتاباتي ادخلوا و ستعرفون القصة ! .
_________
تحذير : يوجد مشاهد +17
★ هذه الرواية ليست مترجمة انها عملي الشخصي ! . 
__________

الحياة عادلة .. لأنها اعطتني إياك ! . 

______ 

حائزة على :
 #1in Fantasy
 #1 in مملكة
 #1in عاطفي
#1 in فانتازيا
#1 in تاريخي
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan 𝚄𝚗𝚍𝚎𝚛 𝚋𝚕𝚞𝚎 𝚜𝚔𝚢 // تحت سماءٍ زرقاء ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
#9drama
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
هــــوس الْـتَــــاج oleh _yuliane
189 Bagian Lengkap
ملخص [محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب] "سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سريرها كما لو كان شخصًا ما مستلقيًا هناك. الرجل الذي كان مستلقيًا جلس خارجًا من الظل حيث كان ينتظرها. "ما الذي تفعله هنا؟" سألت عندما تلمس قدميه الأرض ودفع نفسه ليبدأ في السير نحوها. بدت ملامحه الوسامة أغمق من المعتاد بسبب قلة الضوء في الغرفة. "أتيت لمقابلتك ،" يميل رأسه ، "إلى أين ذهبت؟" جاء الرد السريع الذي جعله يبتسم "خرجت في نزهة على الأقدام" ، وهي ابتسامة كانت تخيفها أكثر من غيرها. أخذت خطوة للوراء عندما اقترب منها. لم يمنعه ذلك من محاصرتها ، بل ارتطم ظهرها بالجدار خلفها. رفع يده نحو وجهها ، وأغمضت عينيها خائفة. ارتجفت عندما تتدحرج أصابعه من صدغها وفكها ورقبتها. ترك شعرها الأشقر مفتوحا. "في منتصف الليل؟" لم تجبه وهي تعلم أنه يستطيع فك أكاذيبها من خلال كلماتها. اقترب منها فأدارت وجهها عنه ، واهتزت كلماته بجلد رقبتها ، "هل ذهبت لمقابلته يا فتاتي الحلوة؟"
|The Villain Became My Obsessed Husband| oleh Amancia21
44 Bagian Lengkap
هوا شيان شيان تحب حقًا الشرير النقي في رواية تاريخية سادية وتراجيدية . الشرير جنرال وسيم وغير مبال ، وأكثر ذكاءً من البطل شخصيا ، قلبه بارد ونقي مثل الراهب ، وهالته رائعة لدرجة تجعل العالم في حالة إغماء . رغم ذلك لم تكن هوا شيان شيان تتوقع مثل هذه النهاية الخطيرة واعترضت بشدة حتى أنها شتمت المؤلف لجعل مثل هذه الشخصية الرائعة تنتحر بعد تحقيق الانتقام أخيرا ، لم تتوقع أنها سوف تذرف الدموع على شخصية وهمية . فقط عند ذلك ، ظهر نظام غريب وعرض فرصة إنقاذه . يجب أن تمنع إسوداد شخصيتها المفضلة لتجنيبه الانتقام في المستقبل . كان هدف النظام إنقاذ البطلين من الموت على يد الشرير . بينما هدف هوا شيان شيان إنقاذ الشرير . بسبب الأهداف الشبه مشتركة تنتقل هوا شيان شيان إلى الرواية عدة مرات . في المرة الأولى التي تنتقل فيها ، كان الشرير لا يزال مجرد طفل صغير اعتنت به ، ومن أجل إنقاذه ، ضحت بحياتها . في المرة الثانية التي انتقلت فيها ، أصبح الشرير مراهقا على أبواب القتال ، ومن أجل إنقاذه ، ضحت بحياتها مرة أخرى. في المرة الثالثة ، أصبح الشرير جنرالا عظيما يحترمه الجميع ولكن حوله الكثير من الأعداء ، في تلك اللحظة ظهرت أخيرا وأنقذته من خطر أكيد ... لقد ماتت مرة أخرى وجن جنون الشرير .
الإنتقام من بين أحضان الإمبراطور ~ oleh sam29oo9
28 Bagian Sedang dalam proses
‏ title : الإنتقام من بين أحضان الإمبراطور ~ كيف سيكون إنتقامي وأنا في أعظم منزله ؟ كيف سيبدو تذوق شعور رؤيتهم راكعين تحت قدمي ؟ وكيف سيساعدني جلالته بذلك ؟ هذا مالم اهتم به سابقاً ،، لكن الآن .. هذه هي الأسئلة التي تراودني طوال فترة إعادتي للمرة الثانية . العيش مع الإمبراطور تحت قصر واحد .. لم يكن بالسهولة التي توقعتها .. انه مختل !! قاتل !! مخيف !! ووحشي وحقير !! .. أستطيع إلقاء شتائم أكثر من هذا عند وصفه !! لم أحبه أبداً ،، لكنه أحبني بجنون و بطريقته !! " إن كان هناك من يزعجك !! فسأقدم رأسه لك في صحن من ذهب .. يمكنك تعليقه علی الحائط للذكرى " لقد قلت ذلك ،، هو مجنون حقاً !!! " هل تحبني ؟؟ " " إن كنت تصفين جنوني بك بكلمة بسيطة مثل الحب فأنتي مغفلة " " أنت تحبني !!! لن تؤذيني !!! " " أنا أحبك هذا صحيح ،، لكن لن أؤذيك ؟؟ ربما .." صحيح أنني في العرش الآن ،، و لكني بين أحضانه ! شخص مجنون كهذا لا تستطيع العيش معه و.......لا تستطيع الهروب أيضاً !!!!!!!!!! " هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها ... " دوت ضحكة مخيفة مع نية قتل مرعبة في الأرجاء ،، ارتعشت عظامي وبشدة في هذا الموقف ... " أنتي لي يا آسلين ،، أنتي لي ،، ليكن بعلمك " ( من تأليفي الخاص .. ما أحلل السرقة 👎🏻 )
دون مغفرة oleh lateruiop09
34 Bagian Lengkap
قبل 7 سنوات، رفضت إيليانا الملقبة ب" إيلي " شريكها. وتحت تهديد الموت، أُجبرت على الفرار مع طفل شريكها الذي لا يزال ينمو داخلها. وبعد أن تحطم قلبها وتعرضت للمطاردة، هربت من العالم الذي أُجبرت على الخروج منه وخلقت عالمًا جديدًا. ولكن عندما هدد هجوم على قطيعها الجديد حياتها وحياة طفلها، اضطرت إلى اللجوء إلى الرجل الوحيد الذي أقسمت أنها لن تعود إليه أبدًا. فهل يكون شريكها منقذها، أم أنه سيقتلها بمجرد رؤيتها؟ أكستون هو ألفا قطيع الحجر الأسود. قبل 7 سنوات، وجد توأم روحه، الشخص الذي كان من المفترض أن يكون معه إلى الأبد. وبعد أشهر من كونهما معًا، أُخذت منه دون أن يترك أثرًا لمن فعل ذلك. وبعد أن تحطم قلبه، بحث في كل ركن من أركان العالم عن شريكته المفقودة، لكنه لم يجدها في أي مكان. والآن، أصبح باردًا وبعيدًا عن الجميع في قطيعه، ويخشاه الجميع بسبب قسوته. انكسر قلبه في اليوم الذي اختفت فيه زوجته، ولكن هل يمكن إصلاحه عندما تجد طريقها إليه مع الطفل الذي لم يكن يعرف عنه شيئًا. منذ 7 سنوات، حدث شيء غيّر حياة هذين الزوجين. الآن، ماذا سيفعلان ليكونا معًا؟ الرواية الأولى من سلسلة ( الغضب الأبدي ) .
الشرير يريد فقط أن يرتاح oleh TkKo0254
76 Bagian Sedang dalam proses
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس oleh Saja_khalid8
24 Bagian Sedang dalam proses
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 20
هــــوس الْـتَــــاج cover
THE MATE || I Never wanted  cover
اعادة تشغيل �سينا  cover
طليقة الدوق cover
أنا شريرةُ رواية، هل سأعيش؟  cover
|The Villain Became My Obsessed Husband| cover
بعبع الدولاب ((مُكــــتملة)) cover
الإنتقام من بين أحضان الإمبراطور ~ cover
الابنةُ الكُبرى cover
ليدا عشيقة الدوق  cover
Betrayal of Dignity-خيانة الكرامة (مكتملة) cover
From heart || من القلب  cover
على حافة الصمت cover
دون مغفرة cover
Fitness Tips cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
رجل الكوابيس 2 cover
الأميرة المفقودة  cover
Game Of Thrones FanFaction...( The Wolves Princess)  " أميرة الذئاب"     cover
العقد الدامس cover

هــــوس الْـتَــــاج

189 Bagian Lengkap

ملخص [محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب] "سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سريرها كما لو كان شخصًا ما مستلقيًا هناك. الرجل الذي كان مستلقيًا جلس خارجًا من الظل حيث كان ينتظرها. "ما الذي تفعله هنا؟" سألت عندما تلمس قدميه الأرض ودفع نفسه ليبدأ في السير نحوها. بدت ملامحه الوسامة أغمق من المعتاد بسبب قلة الضوء في الغرفة. "أتيت لمقابلتك ،" يميل رأسه ، "إلى أين ذهبت؟" جاء الرد السريع الذي جعله يبتسم "خرجت في نزهة على الأقدام" ، وهي ابتسامة كانت تخيفها أكثر من غيرها. أخذت خطوة للوراء عندما اقترب منها. لم يمنعه ذلك من محاصرتها ، بل ارتطم ظهرها بالجدار خلفها. رفع يده نحو وجهها ، وأغمضت عينيها خائفة. ارتجفت عندما تتدحرج أصابعه من صدغها وفكها ورقبتها. ترك شعرها الأشقر مفتوحا. "في منتصف الليل؟" لم تجبه وهي تعلم أنه يستطيع فك أكاذيبها من خلال كلماتها. اقترب منها فأدارت وجهها عنه ، واهتزت كلماته بجلد رقبتها ، "هل ذهبت لمقابلته يا فتاتي الحلوة؟"