كاره الحياة
  • Reads 11
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 11
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published Mar 27, 2021
بنت في تانيه بتداي اسمها كارمن المدرسه بتاعتها قدام بيتها بنت مرحه تحب الكل  بتحب أصحابها كلهم يالي في المدرسه واهو ألايام بتمر لحد ما وصلت المرحله الاعداديه وقعت فيما يثمي الحب بسبب فكاه أصحابها كان في واحد معاها والدته متوفيه كل شويه البنات يقولولها الواد ده بيحبك بس هي ما اهتمتش لكلامها بس انتوا عارفين كلام البنات زي العقارب بقيت تتقرب منه وكانوا لما يعملوا زينه الفصل تشاركه وتكلمه علي الرغم أن هي خجوله اوي وصلت للصف الثالث الاعدادي راحوا اعترفوا لبعض بس علي ما اعتقد كان فتره مراهقه ودخلوا الثانويه فضل يتقرب منها علي اساس حب وطلب منها حاجات كتير واكيد كله فاهم علي مسمي الحب وكلموا بعض في اولي ثانوي كانت البنات تتكلم عليها ويقولوا عليها كلام هي اول مره تسمعه وصاحبت بنات مش عارفه العيب فيهم ولا فيها المهم كانوا قذرين كانوا بيودوها في الهلاك وبعدين انتقلت من المدرسه وراحت مدرسه تانيه برضوا كلمته بس حبها قل ليه وبعدين كانت عامله صفحه وهي في سن اعوذب الله (يابنات خدو بالكم اوي مفيش حاجه اسمها حب)كانت بتكلم شباب خلوها تقول حاجات وحشه وهي بقيت مش طايقه نفسها وبعديها عرفت واحد اسمه حسن اول مره هي كانت تحب حد حبته اوي لدرجه ذي ما بيقولوا ادمان وبعديها ب ٨شهور بنت عمها قعدت تقولها ده واد عم حبيب
All Rights Reserved
Sign up to add كاره الحياة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
41 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " by NON_612
24 parts Ongoing
" نمشي في دروبنا سواءً كنا وحيدين أم مع صحبة، و أنا اؤمن أن الصداقة تضيف حياة للحياة، فـ إِختيَار الصحبة يترتبُ عليه إِختيَارُ شكل أيامك، الصحبة الصالحة التى تنسىٰ لياليك و أحزانك معهم ولا تتذكر من كل نقم حياتك أي شئ سوا نعمة وجودهم فقط، فـ الصداقة قصة حب لن يفهمها العشاق، لكن لا شئ يعلو فوق حب الاصدقاء. و في هذا الجزء من روايتي، سنرى الصداقة الحقيقية، أصدقاء عزموا إلا يعيشوا حياتهم مثل البقية لـتمر أيامهم و يندموا على لحظاتهم، فقرروا كسر كل الحدود و تخطي كل ما هو ممنوع فقط لـيُضيفُون طعمً لـ أيامهم غير مهتمين لأي عقوبات و قد كان مبدأهم في الحياة : " العقوبات مؤقتة أما الذكريات ف دائمة ". للتهور عدة معانى، لكن أبطالنا لخصوا كل معانيه في تصرفاتهم، ربما لم تكن كل تصرفاتهم صحيحة لكن بالتأكيد كانت نابعة عن الرغبة في الانفراض و العيش بـ حرية، كسروا كل القيود و تخطوا كل الحدود فقط لـ يثبتوا لـ أنفسهم أن لا قوانين تعلو فوقهم، قرروا عدم العيش في هذه الدنيا بهدوء و أن يضيفوا الصخب و الحياة لـ حياتهم. هُنا لا معنى للهدوء، و سنرى أقصى مراحل الصخب في حياتهم." *تنويه* ( الجزء الثاني من رواية "في الغُربة"، و لكن يمكن قراءته منفصلاً لـعدم وجود ترابط كبير يؤثر علي الأحداث ) بداية : 20/9/2024 ☝🏻
You may also like
Slide 1 of 10
صاحب اللثام cover
على كتف القبطان حمامة  cover
الطالبه والضابط  cover
احببت من لا يبالي cover
أحفاد الشيخ خليل cover
حارة اللحام. cover
وضاقت الأرض بي cover
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
|| ضغن الهرماس || cover

صاحب اللثام

32 parts Ongoing

لُثام في بداية الامرِ.. شُجاع خُفي لتسهيل المُرِ.. أُناث تعيشُ المُعاناة .. في قِصة تَجمعُ بين الظالم والمظلوم والكاشف والمَستور.. تلتقي القلوب لِتَعيش المُعاناة.. وتُبهم الأحداث لِتظهرُ الحِكايات.. جَوهرة يتسابقُ عليها اللصوص والأوغاد.. يتخلى عنها صاِحِبُ الآمانه لعدم وجود الضمير واللُطفان.. يقوم بِحمايتها من تَجند لأجل السَلام.. لَكِنَ للمشاعر رأي اخر لَمن يَكُن بلُحسبان....