اجعلني عيناك.
  • Reads 1,198
  • Votes 140
  • Parts 1
  • Reads 1,198
  • Votes 140
  • Parts 1
Complete, First published Mar 29, 2021
تطبيق بهاتفي تجمع الغُبار عليه، كُل مرة تقع عيني عليه أفكِر بمسحه لكني دائِمًا ما أتراجع. إلى أن وصلني ذلك الإتصال الذي جعلني أشكُر نفسي لأني لم أفعل.
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add اجعلني عيناك. to your library and receive updates
or
#8be
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
العمـر الضائع cover
اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة) cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
أشهر الثلج والكلمات cover
I'm not perfect  cover
BIKER. cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
جوسكا cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
القاسي إلا مع صغيره cover

العمـر الضائع

6 parts Ongoing

أتسائل كيف ستكون شعور النهاية السعيدة ؟ لشخص اعتاد على أن يخذله الطريق كيف هيَ العلاقات الامنه بالنسبه لانسان قضى عمره مرتجفاً كيف هوَ اليوم بدون رعشه اليدين أود أن أعيش هذاِ اللحظة عندما تعطينا الحياة فرصه حقيقية لنحيى ، لا أن نتظاهر بأننا على قيد الحياة . بـ قلمي زينـب عبـاس العمـر الضائع