هجينة بين شيطانة و مصاص دماء
  • Reads 10
  • Votes 1
  • Parts 2
  • Reads 10
  • Votes 1
  • Parts 2
Ongoing, First published Mar 29, 2021
انبيلا الفتاة القوية الباردة الوريثة لحكم عالم الشياطين تقابل مارك وهو شاب بارد كالثلج خالي من المشاعر يقع في حب انبيلا من النظرة الأولى ولاكن حبه لبس كأي حب انما حب تملك وهوس فكيف سوف تسير حياة انبيلا بعد مقابلة مارك والذي يدرس معها في نفس المدرسة
All Rights Reserved
Sign up to add هجينة بين شيطانة و مصاص دماء to your library and receive updates
or
#786الموسم
Content Guidelines
You may also like
THE DARK KINGDOM  by Hala_008
42 parts Complete
" تعرف يا جلالة الملك انك إن لم تتزوج عمّا قريب و تحضر لك وريثاً سوف يتم استلال العرش منك و ... نفيك " قال اللورد له و هو يرتشف من كأس نبيذه " اعلم ايها اللورد ، و سأجد الشخص ... الفتاة المناسبة التي سأتزوجها " " و كيف ستعرف من هي الفتاة المناسبة ؟ " قال اللورد يأخذ رشفة اخرى من نبيذه " سوف اعرفها .. عندما ارها " لحظات من الرواية : ليلف يده حول خصرها ليضغط بعنف ليؤلمها الأمر ، ترددت في البداية قبل ان تضع يدها على كتفه ليمسك بيدها الأخرى و يضغط بقوة لتخرج منها انين طفيف لينظر لها تلك النظرة " إلجمي لسانك " قال من بين اسنانه لتكبت ألمها و لاتزال تصارع كي لا تخرج دموعها ، و بدآ بالتمايل و هو بوجهه البارد كان ينظر لها ، اما هي فلم تستطع النظر له بل بقت انظارها للأرض كانت خائفة من ان تخطئ او تقوم بالدعس على قدمه فيعاقبها او يمتص دمائها ، لتفر منها دمعة خافت ان يراها لتقول : " شئ ما دخل الى عيني " قالت لتفر منها دمعة اخرى ارخى يديه التي كانت تضغط على جسدها و اصبح يلف يده على خصرها بشكل عادي و يشابك يده بيدها بشكل عادي " اهدأي ، اعرف انكِ تبكين فلا يمكنك الكذب عليّ ، لكن لمَ تبكين بالأساس ؟ "
You may also like
Slide 1 of 10
THE DARK KINGDOM  cover
♕هوس الشيطان♕Tk cover
هوس مصاص الدماء(مكتملة✓) cover
حِـيـنَ يَـخْـضَـعُ الــشَـيّـطَــانُ لــقَـلّـبِـه cover
رواية محبوبة أمير الظلام (بقلمي دينا محمود صابر)  cover
مزرعة البشر cover
A vampire's love ✔ cover
«U made my dead heart beat» cover
و لِفَخَامتك سيّدي.. سأرقُص. cover
PLAYED THE VAMPIRE. cover

THE DARK KINGDOM

42 parts Complete

" تعرف يا جلالة الملك انك إن لم تتزوج عمّا قريب و تحضر لك وريثاً سوف يتم استلال العرش منك و ... نفيك " قال اللورد له و هو يرتشف من كأس نبيذه " اعلم ايها اللورد ، و سأجد الشخص ... الفتاة المناسبة التي سأتزوجها " " و كيف ستعرف من هي الفتاة المناسبة ؟ " قال اللورد يأخذ رشفة اخرى من نبيذه " سوف اعرفها .. عندما ارها " لحظات من الرواية : ليلف يده حول خصرها ليضغط بعنف ليؤلمها الأمر ، ترددت في البداية قبل ان تضع يدها على كتفه ليمسك بيدها الأخرى و يضغط بقوة لتخرج منها انين طفيف لينظر لها تلك النظرة " إلجمي لسانك " قال من بين اسنانه لتكبت ألمها و لاتزال تصارع كي لا تخرج دموعها ، و بدآ بالتمايل و هو بوجهه البارد كان ينظر لها ، اما هي فلم تستطع النظر له بل بقت انظارها للأرض كانت خائفة من ان تخطئ او تقوم بالدعس على قدمه فيعاقبها او يمتص دمائها ، لتفر منها دمعة خافت ان يراها لتقول : " شئ ما دخل الى عيني " قالت لتفر منها دمعة اخرى ارخى يديه التي كانت تضغط على جسدها و اصبح يلف يده على خصرها بشكل عادي و يشابك يده بيدها بشكل عادي " اهدأي ، اعرف انكِ تبكين فلا يمكنك الكذب عليّ ، لكن لمَ تبكين بالأساس ؟ "