سارية في البلاط الملكي للكاتبه هدير مجدي
  • Reads 89,102
  • Votes 3,075
  • Parts 27
  • Reads 89,102
  • Votes 3,075
  • Parts 27
Complete, First published Mar 30, 2021
كل الحقوق محفوظه للكاتبه هدير مجدي

إلى الّذين يجيدون السّباحة فوق السّطور والغرق بين الكلمات والإبصار في الأعماق.
إلى الّذين تحفلُ السّعادة بعيشهم.
إلى الّذين يسبّبون الموتَ والحياة بموتهم.
وإلى أولئك الّذين لم يحظوا بحكايات قبلَ النّوم يوما...
أعتذر على الحزن الّذي قد أسببه لكم، ولنأمل معا بقادم يعوّضنا معا...
All Rights Reserved
Sign up to add سارية في البلاط الملكي للكاتبه هدير مجدي to your library and receive updates
or
#390ملكي
Content Guidelines
You may also like
رواية|| فى الحلال by J106kr
48 parts Complete
قعدت أفكر كتير في المقدمه وشكلها وكلماتها ومعرفش إيه ،، وفي الآخر قولت نخلي البساط أحمدي وهقولكم علي اللي جوايا وبس . مبدأيا كده انا كنت قاعده في أمان الله وفجأة حسيت إني جوايا حاجات كتير حابه أتكلم فيها ، حسيت إن ممكن حد يكون محتاج اللي هقوله ده ، مش ممكن ده أكيــد والأهم بقي إني نفسي أخد ثواب كتيـــر اوووي فقولت أجرب أكتب وبإذن الله ربنا هيوفقني الروايه بتتكلم عن حياتنا كلنا ، متهيألي مفيش شخص هيقرأها إلا لما يلاقي نفسه جواها ، كل واحد فيكم هيلاقي حد شبهه في الروايه ، هيلاقي مواقف هو فعلا بيعيشها ، هيلاقي الزقه اللي كان محتاجها من زمان علشان يبدأ حملة التغيير علي نفسه بإذن الله بإذن الله كل حد حابب يعمل ثوره علي نفسه ويبدأ يعيشها صح بقي هيعرف إزاي من الروايه دي الموضوع مش هيكون مجرد " حب حلال " الموضوع هيكون " حياة حلال " يـــــارب أقدر أوصل كل اللي عاوزه أقوله متأكده إنكم هتحسوا كل كلمة في الروايه بإذن الله كفاية كده بقي ومعلش لو طولت عليكم .. لما تخلصوها إدعولي هاه قولو رأيكم بعد ما تقروها وتقولوا هيييييييح ^_^ سلاااااااااام عليكم ^_* المؤلف :رقية طه
You may also like
Slide 1 of 10
خبر صحفي (قيد التعديل)  cover
عاصفة الهوى  cover
رواية|| فى الحلال cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
اللؤلؤة العجيبة و الجزيرة المفقودة ✨⁦🏞️⁩⁦❣️⁩ cover
صحوة موت  cover
ذكريات وقرارات cover
بعد النهاية (مكتملة)  cover

خبر صحفي (قيد التعديل)

39 parts Ongoing

كانت تعتقد أنه مجرد "خبر صحفي" تكتُبه ولكن الأمر لم يكن كذلك فمجرد "خبر صحفي" صغير احتل بضعة أسطر في جريدة تغيرت حياتها بالكامل. في الجانب الأخر كانت حياته مستقره حتى سمع بخبر كتب عنه ليثور غضبه فيقرر أن يثأر لذلك ولكن يتدخل القدر لتنقلب الموازين فيتحول الغضب للغرام. ♡