كاميليا، ابنة الكونت ستورم، فشلت لتكون خطيبة الامير الثاني الذي اختار ابنة البارون اندي لتكون خطيبته وبارك علاقتها الكل. على الجانب الاخر رسموا كاميليا كعدوة للحب وعاقبوها بتزويجها لرجل شديد السمنة والقبح، المُلقب بضفدع المستنقع بسبب شكله، حاكم منطقة نائية يُدعى ألويس. لاحت امام كاميليا أيامها الاخيره بائسة كلعبة الرجل الضفدع القبيح و هي ابنة النبلاء--- وكأني سأسمح لهذا ان يحدث!! لن اخضع للزواج بهذه الطريقة!! لابد ان اجعله يخسر الوزن و احوله الى رجل جيد و اوريهم! قصة رومانسية بين فتاه لا تعرف الاحباط و رجل عاقل مثقف على الرغم من مظهره، عن نظام غذائه ووجباته، ملاطفتهم لبعضهم والتي قد تنتهي بالوقوع في الفخ شخصيا 😀 -رواية مترجمة، تحفظ الحقوق للكاتب الرئيسي-