وتيني "قيد التعديل اللغوي "
  • Reads 5,761
  • Votes 174
  • Parts 15
  • Reads 5,761
  • Votes 174
  • Parts 15
Complete, First published Apr 02, 2021
عنيد قاصي متملك. اسيسمح بضياعها من يده مره اخري. يحبها من يوم ولادتها فرقتهم الايام. هل ياترا سيتذكرون يعضهم بعضا ام سيكون فارق السن عائقا
All Rights Reserved
Sign up to add وتيني quot;قيد التعديل اللغوي quot; to your library and receive updates
or
#209لقاء
Content Guidelines
You may also like
جحيم الفهد ... ( الجزء الثاني والثالث )  by MonaEmad343
17 parts Complete
قام بالتزوج بها غصباً عنها بهدف الانتقام من والدها لانه اعتقد انه من قام بقتل والده ... ولكن اتضح في النهاية ان والدها بري‌ٔ ولم يرتكب تلك الجريمه ... قام بتعذيبها وإهانتها بكل الطرق لأنه كان ينتقم منها هي على خطأ لم ترتكيه ... وعندما علم بحقيقة الأمر وبراءة والدها لم يندم قط على ما فعله بها ... كلما كان يشعر بتحرك قلبه المُتحجر ويُلين لها كان يتبخر ذلك الشعور ويعود ذلك القلب المتحجر كما كان لانه لا يريد ذلك ... ومع ذلك يريد تملكها يريدها ملكاً له ، له وحده فقط ... عندما يلمحها واقفه مع رجل غيره وتتحدث معه او تبتسم لشخص اخر تشتعل بداخله براكين الغضب والغيره والتملك ... متملك بها حد اللعنه ليس تملكاً كـ عشقاً لها وانما يريدها ، يريدها معه كسجينه لا ترا ولا تسمع احداً غيره ... لا يعلم كيف هو يريدها ملكاً له فقط وهو لا يحبها ، ولكن كل ما يعلمه بأنه يريدها له هو فقط ... ولكن هل سوف تكون له فعلاً ام للقدر رأي اخر ...!
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أسيرة المارد cover
عاصفة الهوى  cover
جحيم الفهد ... ( الجزء الثاني والثالث )  cover
تزوجت جاري العنيد cover
عشق البدر cover
الامارة cover
ارهقني عشقك  cover
ياقوت في يد الوحش (قيد التعديل ) cover
قسوة الشيطان  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

93 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.