اهتمامه اوقعني في حبه
  • Reads 7,909
  • Votes 371
  • Parts 23
  • Reads 7,909
  • Votes 371
  • Parts 23
Ongoing, First published Apr 05, 2021
اوقات كتير الاهتمام بيخلق الحب ولو الحب جالك اوعي تتخلي عنو مهما حصل لأنها هتكون اجمل فرصه هتجيلك ف حياتك
تعريف شخصيات الروايه..
حور:بطله روايتنا وعندها 20 سنه حور بشرتها بيضه عينها رمادي وقصيره وشعرها طويل ومحبوبه وعنيده ولسانها طويل وبتدرس لسه في كليه ألسن وبتشتغل مع ابوها
..
زين: بطل روايتناو بشرته سمره وعينه عسلي فاتح وعندو دقن وطويل وفرفوش ودمو خفيف بس وقت ما يتعصب محدش بيقدر يوقف قدامه وجد في وقت الشغل وعندو 24 سنه ومخلص تعليمه وبيشتغل مع ابوه
..
ادم:اقرب صاحب لحور وبيحبوا بعض اوي واي حاجه بتحصل بيبقي اول واحد عارفها وواقف معاها دايما وفي ضهرها
..
حوريه:تاني اقرب حد لحور وبتحبها جدا
..
شهاب:من ضمن شلتهم وكانوا قريبين اوي من بعض بس بعد ما اعترف ليها بحبه بعدوا مبقوش زي الاول عشان هي معتبراه اخوها
..
فخر الدين:صاحب اكبر شركات في مصر وبنته حور وعنده 50 سنه 
..
ماجده:ام حور ومرات فخر الدين وعندها 48 سنه
..
عاصم محمد:صاحب تاني اكبر شركات في مصر بعد فخر الدين وابنه زين وعنده 55 سنه
..
هند:ام زين ومرات محمد عاصم وعندها 50 سنه
All Rights Reserved
Sign up to add اهتمامه اوقعني في حبه to your library and receive updates
or
#16حبه
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الامارة cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
عاصفة الهوى  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أنا وأسمري  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.