أحببتُ خديجه لريحانه الجنة
17 Bölüm Tamamlanmış Hikaye الحب. ما اداركم ما الحب. هو هناء وسعادة حينما نكون مع من نحب.مع من نعشق. مع من هواه القلب لكن .
يكون عذاب ومرار والم. وكثييرا من الوجع. حينما نعيش مع اخر. لا نحبه
تحكمنا حياتنا معه
العشرة ... المودة.... الرئفة في بعض الاحيان.
لكن ليس حب.. ليس عشق ... يريح القلب ويدواي الروح.
وفي هذه الرواية يتعذب قلبان وتتألم روحان. ولكن كلا منهم يتألم في صمت.
لم يستطيع اي منهم البوح بما في قلبه. ويعيش مع اخر في صمت قاتل
وللحظ العسير. ان القدر جمعلهم يعيشوا في منزل واحد. تحت سقفا واحد. ولكن كلا منهم. مع شخصا آخر.
يتألم كلاهما. كلما رأي الاخر بين احضان غيره . وتنهش الغيرة والنار قلبه وروحه. ولكن ليس باليد حيلة.
ولكن......
هل يحنوا عليهم القدر ويجمعهم؟
هل يحيا معا بسعادة في يوم من الايام؟
لا احد يعرف. ما يخبأ القدر.
***************************
زين: ضابط شرطة برتبة رائد . شاب يبلغ من العمر 33 من عمره. ببشرة قمحي رجولية. وعيون زرقاء تغرق الناظر لها مثل البحر. وشعر اسود بلون الليل الحالك. وجسد رياضي متناسق. وملامح رجولية. تجبر اعتي الفتيات والنساء بالوقوع في غرامه.
ولكن ليس فقط لملامحة الجذابة
ولكن ايضا لشخصيته الرائعة. فهو ذو شخصية قوية. شديد غامض بعض الشئ من ما يزيده جاذبية واثارة.
خديچة: فتاة جميلة ببشرة بيضاء وملامح فاتنة. وعيون بندقي