نجومي 3
  • Reads 4,080
  • Votes 1,255
  • Parts 195
  • Reads 4,080
  • Votes 1,255
  • Parts 195
Complete, First published Apr 07, 2021
عبارات وخواطر واقتباسات مضيئة اشبه بتلك النجوم ❤

الجزء الثالث
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add نجومي 3 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تبادل العصور  by DohaEmam
79 parts Complete
قصه فتاتين جمعتهما عجلات القدر لإكمال حياة الأخرى وسلك درب جديد بحياه جديده ، كمحاوله لنسيان حياتهما المؤلمه وكانت لكل منهما حياه مختلفه متناقضه عن حياة الأخرى ،أحدهما ضعيفه تمنت أن تعيش بشخصيه قويه ، وأخرى قويه تمنت أن تعيش بشخصيه ضعيفه لكن هل سوف تنجح كلاً منهما في التعايش مع حياة الأخرى بعدما أقسما على التغير ، وهل ستدرك عائلة الفتاتان أن ابنتهم تغيرت ، وأيضاً ماذا عن الخطبه التي كانت مقامه مع أحد الفتيات قبل أن تصبح فتاه أخرى ، هل سوف تستمر أم لا ؟ وماهو سبب تبادل الفتاتين ؟ كل هذا سنعرفه وأكثر في هذه الروايه المشوقه والجديدة ملاحظه : تكون الروايه في عصرين مختلفين ، العصر الفكتوري والعصر الحديث عام ٢٠٢٢ ملاحظة أخرى : الروايه مكتمله بعدد فصول " ٥٠ فصل " منذ يوم ١١-٩- ٢٠٢٣ تاريخ النشر على وتباد :١٢-١٢-٢٠٢٣ تاريخ النهايه "٢٠٢٤/١/٣ تم إضافه الجزء الثاني من الروايه " مكتمل " بعدد فصول ٢٤ ملاحظه للذين يعيدون قراءة الروايه تم تعديل الجزء الاول ، و الثاني ، وإذا لم يظهر لكم التحديث قوموا بمسح الروايه من المكتبه ثم إعادتها
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
وجبة مدعوة  cover
★...اقتباسات...★ cover
عَسَل cover
تبادل العصور  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
مكالمه من رقم مجهول cover
هل تعلم ... ؟؟  cover
رواية {الدموع الجارية} cover
ذنوب على قيد الغفران cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

85 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.