خَشيتُ علىٰ مسامِعكَ مِمَا قَد يلقي بِهُ الأخرونَ فَغرقَت في أتعابيّ عائِدٌ لكَ فكَانت قَبلةٌ مِنكَ تُنسي لي همً ثُمَ أبتليتُ بِخرفٍ فَأخلىٰ مَدامعي فَما آتىٰ بِكَ كالان؟! رواية للثنائي تايكوك فقط جونغكوك توب تايهيونغ بوتوم تم اقتباس جُزء صغير مَن القصة