شاب زكى توفى والده وهو فى سن 18عام اثر ازمه قلبيه ساعده عمه على الاعتماد على نفسه من اجل ان يكون مكان والده ولكنه اطر على ان يسافر الى نيويورك الان اعماله واسرته هناك ولكن بطلنا زيد الجيار استمر فى امجاداته حتى اطلق عليه اصغر رجل اعمال وبمهارته اصبح الاقوا والاشهر بينهم
بعد مر سنوات يتصل به سكرتير عمه ويخبره ان عمه مريض وصحته ليست على ما يرام وعليه هو الاعتناء ببنات عمه الصغار منهم بطلتنا
التى فقدت والدتها بسبب احد صفقات اخفق بها والدها ولهاذا ابتعدت عنه واصبحت رغم انها امامه طول الوقت الا ان حياتها توقفت على تلك النقطه
وطبعا وجودها مع ابن عمها مشكله بحد زتها لانهم على طول بنهم خلاف بس هل هيتحل فى يوم وهل هيقدر زيد انه يرجع الحياة لبنت عمه وهل هيقدر يعترف لنفسه انه حبها ولا القدر ليه راى اخر
تابعونى فى (بنات عمى ) ♕꧁💞🔥꧂ بقلمى انا رحمه ابراهيم
آدم..وانتي مين بقا
عشق ..وانت مالك بتدخل ليه
آدم..انا مالى هتعرفى بعد شويه انا مالى اووى
ومشي آدم وهو بيقول فى نفسه
آدم..يخربيت عيونك يا شيخه هو فيه كده
وبعد شويه كانت عشق داخله لصاحب المستشفى علشان المقابلة
عشق خبطت ودخلت لقت حد اقعد ومديها ضهره
عشق ..احممم انا دكتورة عشق دكتورة جراحه وبعمل دراسات عليا و.....
آدم فى نفسه ..وكمان اسمها عشق شكلها هتبقى عشقي انا وبس
آدم..اتفضلى يا دكتورة عشق
ولف ليها
عشق ..هو انت الواد الرخم إللى خبط فيه من شويه
آدم..رخم
عشق ..اسفه والله يا رخم اقصدى يا دكتور آدم