ما زلت أُريدك لَكِني تأَلمتُ كَثِيراً وددت أَن أَكون شخصَاً يَقول لَكِ وداعاً ويَترك قَلبه عَلى المِنضَدة ويَمضِي لَكنني سَأعود لَكِ فِي كل مَرة مَهزوماً قَائلاً مَاذا لَو نَبدأ مِن جَديد؟ خذ أنت قَلبِي وأنا يكفِيني تأَمل عَينَاكِ.All Rights Reserved