الملاك المنقذ
  • Reads 5,654
  • Votes 364
  • Parts 1
  • Reads 5,654
  • Votes 364
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 10, 2021
دين /حب /شك /كراهيه

قصه حقيقيه 100./.100

 بین الاحياء الجميله في قم المقدسه تعيش عائلتيين
اجبرتهم الظروف على ترك بلدهم وجمعتهم مدينه صغيره 
ابنت العم هاشم ذات ١٩    عام صاحبة البشره الخمريه  فتاه مشاكسه جريئه تعجب برجل دين (سيد) 
كيف لها ان تلفت الانظار وهو رجل دين حتى وهو يتكلم رأسه  للارض يضع مسافات بينه وبين النساء 
فاا هو منهاجه منهاج علي عترته ل ال محمد 
يقضي  اغلب وقته في الدروس الدينيه والاحكام الشرعيه 
هل سيجمعهم القدرر ام لا 
هل سيجمعهم القدر وتفرقهم دهاليزه 
كل هذا في قصتنه #الحوزه_العشقيه
#بقلم_الكاتبه_أم_مختار
All Rights Reserved
Sign up to add الملاك المنقذ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ترويض ملوك العشق cover
مكتوبة على إسمي  cover
حافيه على اشواك من ذهب cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
ملاك أحيت قلب القاسي cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.