هيرا كدز ✨ \ السقيفه
  • OKUNANLAR 6,133
  • Oylar 543
  • Bölümler 30
  • OKUNANLAR 6,133
  • Oylar 543
  • Bölümler 30
Devam ediyor, İlk yayınlanma Nis 11, 2021
تدور احداث القصة عن فتاة تُدعى رونا حيث تنتقل من حياة الفقر وتصبح غنية بواسطة صديقة  امها التي تُدعى  " شيم سوريون " فهل تستطيع رونا العيش في هذه البيئة الجديدة ؟

ملاحظة : الشخصيات مُقتبسة من دراما السقيفة ولكن الاحداث لا تتم الى قصة الدراما انها مُختلفة تماماً أمل ان تُنيل اعجابكم ✨
Tüm hakları saklıdır
Eklemek için kaydolun هيرا كدز ✨ \ السقيفه kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
or
#799بلاكبينك
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
lrr_ur tarafından yazılmış ~منقذي من عذاب �أبي~ adlı hikaye
36 Bölüm Devam ediyor
توضيح بسيط: روايتي رواية ابوية خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ سديم:بطلنا الصغير البالغ من العمر 16عاماً / ذو بشرة بيضاء صافية وشعر اسود كسواد الليل رموشه كثيفه ذو عيون ناعسة خضراء تأسر كل من ينظر لها وجسد هزيل أثر سوء التغذية التي يتعرض لها هذا الصغير /هادئ جداً لكنه ان غضب سيتحول 180 درجه بارد كبرود الثلج يكره والده بشدة ويعتبره هو السبب الرئيسي لمعاناته فهو يعنفه لأتفه الأسباب ويحبسه بالمنزل كعقاب له اذا افتعل المشاكل مجتهد جداً في دراسته، يتعرض للتنمر من قبل زملائه بالمدرسة بسبب طوله. رامي:اب سديم عمره 48 / ذو بشرة حنطية وعيون حادة بنية اللون وفك حاد شعره بني كلون القهوة وجسده مشدود ذو عضلات قوية /يحب اولاده لؤي وسيف لكنه لا يعترف ب سديم كأبن له فهو يعتبره كأبن غير شرعي تم انجابه وعيون عسلية حادة ذو فك حاد لديه جسد مشدود بعضلات خفيفه/ لديه مجموعة شركات ومصانع خاصة تعمل تحت أمره
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 9
معلمي cover
سكسي ابن عمي  cover
أنجبَرت فِيـك ولا دريـت أنِي بغُرم فِيـك ... cover
انا الأبيض cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover
~منقذي من عذاب أبي~ cover
MY MAN cover
tiger ⭐ cover

معلمي

40 Bölüm Devam ediyor

لاحظ جاد معلم الصف الثانوي (عاشر) أن طالبه زياد بدأ بالتراجع بدراسته ، على رغم من تفوقه في السنوات السابقة جميعها ، فقرر مساعدته على الرجوع لرشده على طريقته الخاصة. ملاحظة : الرواية ليست مثلية وسيبكم من الغلاف ، ما لقيت غيره