عشق أسود قيد التدقيق اللغوي
  • Reads 909,487
  • Votes 26,195
  • Parts 83
  • Reads 909,487
  • Votes 26,195
  • Parts 83
Complete, First published Apr 12, 2021
Mature
ماذا بعد الانتقام، وماذا بعد العناد، وماذا بعد الفقد 
هل ستظل القلوب تنبض بالحب أم سيشوها الألم 
🖤عشق أسود 🖤
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عشق أسود قيد التدقيق اللغوي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
وعد ريان بقلم أسماء حميدة  by user92149849
63 parts Ongoing
انتفضت بفزع عندما أحست بذراع تحاوط خصرها و يد تكمم فمها و أحدهم يسحبها أسفل جذع الشجرة التي كانت قد تسلقتها منذ ساعة لتتمكن من مراقبة هذا الوقح ريان. وذلك عندما رفض بكل عجرفة أن تلتقط له صورة لتزين مقالها الذي أراد زين أن تكتبه عنه مع بعض الأخبار عن أسباب اعتزاله الكتابة وتفرغه لحياة المال و الاعمال . أدارها هذا الشخص بين يديه كدمية و هي مغمضة العينين تفتح عينيها ببطئ لتقابل عينين تشتعلان بالغضب و هو يطالعها بمزيج من الحنق و السخرية. ولكن سرعان ما تحولت النظرات الساخطة لهاتين العينين إلى نظرات عابثة تتفحص جسدها بجرأة و صدرها يعلو و يهبط من شدة الخوف . رفع إحدى يديه يستشعر بظهر راحتها ملمس بشرة وجهها التي تبدو كبشرة الأطفال، و هو مغيب من جمال عينيها الزقاوين. وعندما ارتجفت شفتيها الكرزية و آاااه من كرزيتها ابتلع ريان رمقه، يبلل شفتيه بتلذذ، وهو يتخيل مذاقهما؛ فانتفض عرقه النابض بجانب شفتيه من ثورة مشاعره . وما إن استشعرت وعد أنفاسه الحارة التي لامست وجنتيها حتى انتبهت على حالها تنفض يده عنها. مبتعدة خطوة إلى الخلف حتى كادت أن تتعثر لولا أنه جذبها من ذراعها لتصطدم بصدره العريض، تستند بكلا راحتيها إلى دفء صدره العاري فتشابكت النظرات. فتمتمت بهمس: اللهم ما اخذيك يا شوشو يخربيت جمال امك
You may also like
Slide 1 of 9
عاصفة الهوى  cover
دمـوع زهـرة cover
صغيرتي حمقاء cover
ديـرة وهَج cover
وعد ريان بقلم أسماء حميدة  cover
نوح cover
الهروب للكاتبة منال عباس  cover
اين انتي؟!... cover
مدرسة للمنحرفين🔞 cover

عاصفة الهوى

72 parts Ongoing

عاصفة الهوى هي الجزء الثالث من جانا الهوى وتعتبر الجزء الثالث من العاصفة الدراما مع الرومانسية ، الحب مع القسوة ، الشوق واللهفه وقصص حب سنعيش مع أبطالها الرواية حصريه و ممنوع نشرها او نقلها في اي جروب بقلمي : الشيماء محمد أحمد #شيموووو