
بنيتُ مُخيم أحزانك كي تلجأ إليه، هنا سأسرد الآمك وأوجاعك، سيشهد قلمي على بُكائك المرير، وقلبك العاجز عن البوح بالآمه،سأسرد هنا كل مافي قلبك،ستتغلب على حربك الداخليه، فإصبر يا من دمَرَته الأيام وأهلكه الزمن ستجد خواطري تعبر عن حزنك وإن كنت لا أعرفك. بقلم/دنيا محمد "ملاك صعب الامتلاك"Все права сохранены