عُندما التِقيت في شخصٌ ما ، ظننتُ أنهُ الأنسَان الصَحيح الّذي سـ أشَاركُ حُزني و سَعادتي معهُ ، و أشعُر فِي الأمان عنُدما انُظر الىٰ الْعيناه الجميله الّذي جَذبني لونهَم المُميز ، وكَذلك ظننتُ إنهُ سـ يبقىٰ معي للأبد لّكن ... ! أدخلوا فِي روايتي و شاهَدوا مِن هوَ سُند هٰذهِ الطفلة ؟ وهَل سَـ تُعيش كـ طفلة فرحة بِـ الثياب ، أم يتركوها مع الذئاب !!.