إلتقيت بك بحلمي ... وعندما استيقضت
رأيت
طاافي على جرف الميااه
عااكس ... جمالية حبنا
ونقاء قلوبنا
على بشررتي ..... إنبت بثور حبك بوجهي
فلا ارى سوا إشعتي ... التي سقطت
على بحرري
العميق ... بمتاهة حبي لك
تعكس نورها .... وتترك اثرها
بداخلي
على ضوء القمر .... امتداد لذكرياتي السابقة
احساس ياتيني من الماضي
ويلامس شعووري
لا بل هنااك إحاسيس بداخلي
اصووات ...
هناك صوووت يلامس ... وحدتي
هناك نوور يكشف حقيقتي
نور كان تائه بين ضلمتي..
على ضووء القمرر ... هنااك اشعة ترسم
طرريقها ادراج الميااه
فلا ارى سوا إشعتي ... التي سقطت
على بحرري
العميق ... بمتاهة حبي لك
تعكس نورها .... وتترك اثرها بداخلي
وتكتب على مرأتي .... أحررف قصتي
وتقوول لي قد كان
اﻷحمرر يظهر جوهرك ... واﻷن بات اﻷسود يليق
وصلت لباب الحمام ... وصلة تقطررر دم
صوت الحنفية مسموووع
دم منوو هذا .... إيلنوور واكفه وساكته
بس تباوع
وابووي ماكو اختفى
مشى وراح
إمي تصررخ وتضرب بوجهه
حسيت إمي جرتني
لبستني كوتي اﻷحمرر وحذاء
..
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟