عيناك التي ترفض النظر لي وجمود وجهك الذي يذكرني بالأصنام المنحوتة بدقه نبرتك التي تحدثني بها بكل رسمية والأهم رغبتي بأن تكف عن جرح كبريائي الكبير ، كل ذلك كان سبباً كافيا لي لاجعل اهتمامك ملكا لي وحدي.All Rights Reserved
1 part