ندوب ذنوب
  • Reads 268
  • Votes 48
  • Parts 1
  • Reads 268
  • Votes 48
  • Parts 1
Complete, First published Apr 15, 2021
من أنا؟ 
قلب أبيض بندوب أم ذنوب سوداء؟
أم أن الذنوب تركت تلك الندوب؟

مستوحاة من أحداث حقيقية.
All Rights Reserved
Sign up to add ندوب ذنوب to your library and receive updates
or
#302شرطة
Content Guidelines
You may also like
عشق المومنين(أبناء الساده) by nazak123
105 parts Complete
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية الاخلاق،عوية الخلق رتلت القرآن ترتيل ،وتجويدآحفظته عن ظهر قلب ليبارك الله قلبها بعشق طاهر أسميته عشق المؤمنين الروايه تاخذنا نحو عالم الساده،عالم الدين عالم الطهاره عالم،عشق ال محمد عالم عشق مولانا صاحب الزمان..ليكونو حبهم ليس لانفسهم..بل قربآ وشوقآ من مولاي سيد الجمعه..وجنود لمولاي الغائب نتناول الحب الحلال زواج المتعه بطريقة الفقه المقارن بسطور ايمانيه،رومانسيه مغلفه بلقران'والسنه..فخير من من كتب عن علم النفس وسرائرها الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغه يمدح يثني على الذي صَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته" قال طوبى لمن ذل في نفسه،وطاب كسبه، وصَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته "طوبى لمن حسنت نواياه، فهو لا يضمر لأحد شرا ً(2) حيث أكد الإمام أن حُسن الخلق أفضل صاحب يصحبه الإنسان. هذه الخصلة، ضمن مجموعة خصال ذكرها عليه السلام:" ولا عقل كالتدبير، ولا كرم كالتقوى،
You may also like
Slide 1 of 10
وهمٌ مستحب cover
مانتينيا -رواية ورقية- cover
صِدْقُ عَاطِفةِ الأَنَانَاسِ✓ cover
شرارة بين النار والماء  cover
هذا الحبيب ..ج1.. السيرة النبوية العطرة cover
عشق المومنين(أبناء الساده) cover
عشقني من العالم الاخر 🖤 cover
طوبي الجزء التاني cover
قصص واقعية (لهدير ابراهيم) cover
لو زعلوك الناس ازعلهم لاجل عيونك ❤️ cover

وهمٌ مستحب

13 parts Complete

" عليكم بالبكاء قد بدأت لعبة النجاة لا تدرِ في أي لحظة قد تقذفك الحياة لأرض المعركة الجرداء ". °جميع حقوق النشر محفوظة لي، لذا دعونا لا ندخل في أمور ليست لطيفة يا رفاق. _ أثر "ج"