Story cover for آلَقُوٌيَهّ وٌآلَقُآسِيَ(من سلسله روايات جبروت انثى)  by -svixr
آلَقُوٌيَهّ وٌآلَقُآسِيَ(من سلسله روايات جبروت انثى)
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 15, 2021
تقف امام زجاج مكتبها الغيوم اسفلها في ناطحه السحاب الخاصه بها......تضع يديها وراء ظهرها ووجها يتكلم عن البرود بصمت.... رفعت نظرها لانعاكسها وابتسمت بخبث ومكر معى ان وجهها الملاكي كان عكس ذلك الشيئ الجيد الوحيد في حياتها هو وجهها وجمالها فهي خدعت الكثير به بجانب براعتها الشديده في كل شيئ..... اخذت نفس عميقا وعادت تنظر للغيوم بهدوء بينما لم تستطيع منع ابتسامتها الشرسه المليئه بالحقد والخبث من العبث معى شفتيها بينما عقلها يفكر في المواد الذي ستشتريها لتعذيب جميع من اذاها.
All Rights Reserved
Sign up to add آلَقُوٌيَهّ وٌآلَقُآسِيَ(من سلسله روايات جبروت انثى) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 by ManarMohammed143
41 parts Complete Mature
وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...
غيوم by IslamMohamed916
30 parts Complete Mature
الغيوم قد تحجب عنا الرؤية، تجعل العالم من حولنا مغطى بسحابة من الضباب الداكن، لا نرى منه سوى ظلال غامضة وأطياف باهتة. تسرق ضوء الشمس منّا، فتصبح الأرض باردة وكئيبة، وكأن الحياة ذاتها محاصرة خلف هذا الحاجز الكثيف. لكننا نعلم أن الغيوم لا تدوم، وأن الشمس ستشق طريقها يومًا ما، لتغمر الأرض بنورها من جديد، لتبعث الدفء في القلوب المتجمدة، وتعيد للعيون وهجها الذي فقدته في انتظار النور. في هذا العالم المظلم، كان هناك رجل أعمال رجل سادى، انطفأ في عينيه بريق الحياة منذ زمن. الصدمات جعلت منه نسخة قاسية من نفسه، لم يعد يرى في العالم سوى مرآة لماضٍ أليم يخشى النظر إليه. دفن أسراره عميقًا في طيات الزمن، وبنى حولها أسوارًا من العزلة لا تخرقها إلا نوبات من السادية والغضب المكتوم، وكأن آلامه لا تهدأ إلا حين يعيد خلقها في حياة الآخرين. على الجانب الآخر، إعلامية بارزة عُرفت بشغفها لاكتشاف الحقائق وموهبتها في كشف المستور. كانت مثل شعاع النور الذي يخترق الحجب ليصل إلى مكمن الأسرار، لا يثنيها تهديد ولا تردعها العوائق. وجدت في سليم لغزًا غامضًا، قصة غائرة في قلبه، مثل صندوق مُحكم الإغلاق، خشيت أن تفتحه، لكنها وجدت نفسها مدفوعة بفضول لا يُقاوم. ربما لم تكن تعرف لماذا يجذبها ماضيه، ولماذا تشعر برغبة ملحة في فك
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
روميو وجوليت ٢٠٢٣ by Millymohsen
38 parts Complete
قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما
البارمينوس || BARMENOS by Noora787
73 parts Complete
قبضت على يدها لتردف بتوتر " حقاً يجب ان اذهب" قالتها وهي تفتح يده التي تمسكها لتلفت لكنه امسكها بقوة ليعود لسحبها حتى ارتطم جبينها بصدره ليردف بحدة " مارلين !" لتنظر نحوه بينما الاخر أتسعت عينيه عندما لاحظ تغير بؤبؤ عينيها الى الاخضر لعدة ثواني ثم عودته الى اللون العسلي. "ما اللعنة !" قالها عندما لاحظ أنبعاث ضوء من نهاية السلسلة التي تخبئها في قميصها أمتدت يده لكنها ابعدته صارخة " ماالذي تفعله؟!" نظر لها بحدة ليعاود رفع يده وأمسك بالسلسلة وسط مقاومتها ليسحبها الى الخارج أغمضت عينيها بخوف من ردة فعله. نظر لها بصدمة " من اين لكِ هذا؟!" فتحت عين واحدة تنظر الى ملامحه الغاضبة ليصرخ في وجهها " تكلمي!" لتجفل بين يديه . دفعته بعيداً عنها وترجع السلسلة الى مكانها السابق " لقد وجدتها " قالتها بهدوء متجاهلة نظراته الغاضبة. تقدم ناحيتها ليمسك ذراعها بقوة " اخبريني الحقيقة، أتعلمين أكره الكذب واكره الشخص الذي يكذب علي" لتحاول سحب يدها من خاصته لكنه احكم قبضته اكثر نحوها. بقي ينظر اليها ينتظر منها تفسيراً لتقول ببرود " لاشأن لك" ليعصر مرفقها بينما هي أنت بألم " أتعلمين خطورة هذا الشئ؟!" لتصرخ به " اللعنة اتركني ، رونالدو هذا مؤلم !" . "لن اترككِ حتى تخبريني اين وجدتِ هذا الشئ اللعين الذي يحاوط رقبتكِ" قالها صارخ
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
You may also like
Slide 1 of 9
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 cover
 Phoenix || YM  cover
غيوم cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
روميو وجوليت ٢٠٢٣ cover
البارمينوس || BARMENOS cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
نوفيلا حياة cover
احببتها في انتقامي  cover

ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀

41 parts Complete Mature

وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...