اوناش والملاك
  • Reads 48,142
  • Votes 2,068
  • Parts 36
  • Reads 48,142
  • Votes 2,068
  • Parts 36
Complete, First published Apr 16, 2021
1 new part
يوم واحد فقط ولحظه فضول منه دمرت حياته بأسرها فأصبحت حياته عبارة عن كميه غموض لا متناهي فأصبح شيطان بحق الجميع يخاف منه لكن اتت هي بعيونها البنيه الواسعه وحجابها وحركاتها البريئه سلبت روحه وقلبه الذي ظن أنه مات من سنين فأصبح معها طفل يبحث عن حياته.

اوناش والملاك
All Rights Reserved
Sign up to add اوناش والملاك to your library and receive updates
or
#233رعب
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
109 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
عشقتك فدمرتني cover
ارض الجحيم (الجزء التاني من روايه عودة من الجحيم) cover
المرايا  بقلم بوسى  cover
في منزلي شبح  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
أرض الخناجر  cover
أرض الهلاك cover
اسكريبتات بقلم نورهان محمد cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover

عشقتك فدمرتني

22 parts Complete

بقلم🖋️: أم الملك فهد. كانت تقف علي الشاطئ تائهة في عالم اخر عالم لم تظن انها سترجع بالتفكير به مرة اخرة تقف بطلتنا (وعد) لم تكن تعي لم حولها حتي انها لم تكن تشعر ببرودة الجو كان البرد شديد والامطار تهطّل عليها ولكنها لم تشعر بكل هذا. وعد: بنت في اواخر العقد العشرين من عمرها ذات بشرة برونزية وعيون بندقيه وشعر غجري بلون بني كانت اسطورة بجمالها المتألق دائما قبل ذلك الوقت بسنوات ولكنها تغيرت تغيرت كثيراً فليست هذه وعد وعد التي اعتادت علي الضحك برغم كل ما بها من حزن واوجاع وعد التي لم تكن تهاب شئ وعد التي كانت دائما مشرقة ومتألقة فماذا حدث معك ايتها الوعد؟!!...