ندم صعيدى
  • Reads 550,954
  • Votes 13,313
  • Parts 30
  • Reads 550,954
  • Votes 13,313
  • Parts 30
Complete, First published Apr 17, 2021
: سابها و هو متأكد انها مش هتعرف تعيش من غيره كسر قلبها بكلامه و فضل معلقها و عنده اقتناع تام انه لما يرجع هيلاقيها جاهله قبيحه مكسوره الجناح و هتموت على رجوعه عشان كده خانها بقلب بارد و هو مطمن انها مش هتعترض.

 : كسرت كل توقعاته و سافرت لعمها اسبانيا و اتعلمت و اشتغلت و بقت من أجمل نساء أوربا و أصغر مليارديره فى العالم و بقى هو من ابعد اهتمامتها ده لو كانت لسه فاكره اسمه اصلا. 


متحكمش على الروايه من وصفها مش يمكن انا سايبه مفجأه للى هيقراها 😉❤️.


هل هترضى بطلتنا انها ترجع لبطلنا؟!
ولا فى بطل جديد هيدخل فى الموضوع؟!
و هل لازم الست فعلا تضحى عشان بيت جوزها زى ما اهلينا عودونا ولا بطلتنا ليها رأى تانى؟!

خدت :

#1 فى صعيدى.                  1# فى جميله. 
#1 فى الأجبار.                   1#فى اسبانيا. 
#1 فى الكرامه.                  1# فى قاصر. 
1 # فى عائلى                    1# فى فكاهى 
#1 فى غير متوقع.             1# فى تسامح.
All Rights Reserved
Sign up to add ندم صعيدى to your library and receive updates
or
#34انتقام
Content Guidelines
You may also like
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
You may also like
Slide 1 of 10
عيلة الحديدي cover
المشاغبة والهادي ( جاري تعديل السرد ) cover
عشقت رئيس الوزراء cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
حبي ثانوي cover
المنتقبه الجميله  cover
احببت مجنونه  cover
طفلة حطمت غرورى cover
زوجونى معاقا  cover
عشقتك وحسم الأمر ..(صغيرتي) cover

عيلة الحديدي

11 parts Ongoing

لا وصف للكاتبة / شوشو