التحدي والأمانة
  • Reads 75,699
  • Votes 5,758
  • Parts 42
  • Reads 75,699
  • Votes 5,758
  • Parts 42
Ongoing, First published Apr 17, 2021
لم تهزمنى الظروف قط ، ولا مصاعب الحياة ، ولا تقلبات البشر البذيئة ، ولم يزحزح البعد مكانتك بقلبى نهائياً بل زادنى إشتياقاً ، صبرى تجاهك كان بلا حدود ، اليأس تاه عن طريقى منذ فترة بعيدة لكنها كانت كلمة ، كلمة واحدة منك كانت كرصاصة إخترقت قلبى ، كلمة واحدة منك كانت كفيلة بأن تطيح بذاك القوى ، كلمة واحدة منك على قدر مكانتك كانت كفيلة بأن تنهى كل شئ اياك والأكتساء بمن لا يعرف الأحتواء فيمنحك. التعرى وأياك الأتكاء ،على من لا يعرف معنى السند فيهديك السقوط وأياك الأرتواء من معسول الكلام ،دون فعل حتى لا تظمأ‏ سَيأتي يوماً تبحَثون عن ضحَكات من تحبون؛ وعن حَدِيث من تحبون فلن تجّدوا سّوٌى الذكرياتّ تخبركم بَإن لا شيء يبقىَ لا تطلبي التقدير من أحد، لا تنتظري الاحترام من أحد، لا تسعي أن يفهمك أحد، لا تتعبي نفسك لتأخذي مكانة عند احد، لا تتوسلي الحب من أحد، لا تعلقي أمالك على أحد، لا يهم إن سقطت من حياة أحد المهم أن لا تسقطي من داخلك ،لايهم حجم الدمار حولك كوني قوية بثقتك ، مكتفية بذاتك ، غنية بروحك فلا ترتجي صدقةً او شفقةً من أحد عيشي مع احلامك وحيدة أبية

‏
All Rights Reserved
Sign up to add التحدي والأمانة to your library and receive updates
or
#9نفسك
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مكتوبة على إسمي  cover
شيء من رصيف الدم  cover
ترويض ملوك العشق cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.