كما قد أخُترقت أفئدتنا ببَراثِن العشق , و هامت أرواحُنا بنَعيم الهَوى . فالتحَما و اقتَسما وُعودا , لن تجعل من خافِقهما سوى خافقا تغَنته الكِلام , و من روحِهما روحًا كأوراق الخَريف هي هاوِية . فهل سيحفظ الحُب أغلظ العُهود ؟ في أرضٍ أقسما ألا تَخلو مِن الهََوى .All Rights Reserved
1 part