Story cover for that warm  by nayar_18
that warm
  • WpView
    Reads 845
  • WpVote
    Votes 81
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 845
  • WpVote
    Votes 81
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Apr 19, 2021
Mature
المعاناة كلمة يلفظها اللسان بسهولة عكس القلب الذي يشعر بها بكل مرارة و يصرخ مطالبا الجسد بإخراج الروح المتعبة ليتركها في حال سبيلها تنعم بالراحة بعد أن أنهكت من عهر الحياة 
{••••: يسعدني أن أقدم لكم خليفتي...........}
                  ~~~~~~~~~~~~~~
صمت اكتسح المكان قبل أن يتم كسره بصوت كعبها الذي يضرب الأرضية كأنه يعلن للمرء عن حضورها ،كانوا يناظرونها بصمت يحاولون ضبط أفكارهم عن مدى جمالها بعيناها المحيطية و قوامها الذي يجعل الإمتناع عن النظر لها أمر محرم ،كانوا يحاولون تمالك أنفاسهم التي اضطربت فور دخولها لهالة الخطر و الدهاء التي تحيطها ناهيك عن ملامح البرود التي تكتسح وجهها الملائكي سامحة لنفسها التعبير عن درجة الامبالاة التي وصلت لها المستقيمة أمامهم
                 ~~~~~~~~~~~~~~
All Rights Reserved
Sign up to add that warm to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
The demon Lilith  by Aliabilal6
61 parts Ongoing
الحب بين الانتقام ، هنا حيث تتشابك الاقدار ، نما الحب النقي داخل قفص بين الوحوش ، الظلام الدامس طغى على كل ركن من المكان ، لحن الانتقام يعزف والاقدام تتراقص بتزامن ، همسات مجنونة وطيف الماضي يحاصران بلا مهرب ، افكار متداخلة تعكر صفوا البال ، الابيض والاسود تشابكة معا يشكلان درعا فولازيا محصن ، العدالة تكتب والفساد يمحى ، رصاص يتطاير ، دماء تتناثر ، جثث تملئ المكان . خيوط تنسج خلف الكواليس ، وخطط تحكى بمكر تام ، الخير والشر يتحدان ، الابتسامات الزائفة يخفي ورائه خبائث الشيطان ذاته ، كلام مريض وانفس مختلة ، لا احد يعرف الاخر ، فتحت ابواب الجحيم لنستعد لانتقام قادم مملوئ بدماء الاعداء ، كلمة الانتصار قد نقشت من بركة دماء ذهبية ، سفينة مبحرة بماء سوداء عميقة خطئ واحد وتغرق بالقاع ، كمحاربان يقفان في ساحة المعركة وورائهم جيش لايقهر ، وحوش مستعدة للانقضاد . الحب قد تشابك ليشكل حصن منيع ضد قسوة الحياة ، الصرخات ترتفع ، الالم ينتشر ، الذكريات تعبر بلا توقف ، الافكار تتداخل بشكل مرعب ، كوابيس فظيعة تمحو النوم من عينك ، تربت بين الالم ووحوش مغطات بالدماء ، وخرجت منهم لسفك دمائهم ، ضحكات خبيثة ومخططات تشعرك بالعجز ، بالنهاية هناك منتصر واحد ... من هو ؟ " ليليث لوسيفر سيباستيان مالكوف
SMAll STAR by MA_DELINE0
29 parts Complete
أعــلآن مــكـتــمـلــة ... كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني ألحرس " أنستي هل تح" لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان ألحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام . بدأت بل صراخ ولبكاء بشكل هستري بأن يتركوني لكن لا فائدة تقربت فوراً لأعض احدى يدان الحرس الذي يتمسك بجسدي بقوة ليصرخ متألماً ويترك جسدي . حاول الحارس الثاني بأن يمسكني بأحكام لكن ها انا افعل به كما فعلت للحارس السابق ليرخي يداه بألم . وهاهيَ فرصتي لأركض بسرعة شديد مبتعدة عنهم . لقد سمعت صوت صراخهم بأن اتوقف وهم يسرعو خلفي لكنني لم أفعل بل أستمريت بل جري وانا أبكي بهسترية متوجهة لذالك الباب في نهاية الحديقة. فجئة فتح ذالك الباب لأتوقف بهلع فور دخول جاستن للمنزل تجمدت قدماي وبدأ قلبي ينبض بخوف . ليتوقف ألحرس وهم يتنفسو بصعوبة نضر جاستن لي بجمود ليغمض عيناه بنفاذ صبر لحضات ليقترب مني . لأنفجر باكية واجلس على الأرض ابكي بشكل هستري وانا أخبئ وجهي بيداي فور دخوله للمنزل أصبحت فرصة هروبي مستحيلة ! '' تــمــنــيـــت عــدم أنــقــآذه بــذآلــك آلــيــۅم آلــلــعــيــن ''
ليتروسي|λύτρωσις by Lavurisa
14 parts Ongoing Mature
"حين يلتقي الظلام بالنور في أكثر اللحظات عبثًا، وحين تنكسر الحدود بين الماضي الذي يرفض الرحيل والحاضر الذي يفرض نفسه بقوة، تبدأ الحكاية. ليست مجرد قصة عن لقاء رجل وامرأة، بل عن اصطدام عوالم متناقضة، عن جراح خفية، وأسرار لم يكن يجب أن ترى النور. في عالمٍ يسيطر عليه الصراع والقوة، يقف رجلٌ كُتبت حياته بدماء الخيانة والانتقام. قاسٍ كالصخر، بارد كليلة شتاء، يملك كل شيء إلا قلبه. نشأ بين الجدران الصلبة، حيث كان البقاء للأقوى، وحيث المشاعر ضعفٌ لا يغتفر. ومن بين كل هذا، كان هو سيد قدره، حتى ظهرت هي. على الجانب الآخر، هناك روحٌ تحملها الرياح من وطنٍ إلى آخر، فتاةٌ هشّمتها الحياة لكنها رفضت الانكسار. تحمل بين يديها أحلامًا باهتة، وبين أضلعها خوفًا متجذرًا من ماضٍ يطاردها. هي ليست من هذا العالم القاسي، لكنها تجد نفسها فجأة وسط دوامة من المؤامرات والخطر، وجهاً لوجه مع رجل يُشبه الليل في غموضه. بينهما، تبدأ رقصة معقدة من المشاعر، تتشابك فيها الكراهية مع الانجذاب، والخوف مع الرغبة. كل خطوة تقربهما من بعضهما، وكل سر يُكشف يُبعدهما أكثر. في هذا العالم، الحب ليس حلماً وردياً، بل معركة يخوضها القلب ضد العقل، والضعف ضد القوة. بدأت:يوم الأربعاء 13 نوفمبر 2024 انتهت: ______
زواجٌ سيدهُ الأكاذيب //الكذبة by noorkurenai
6 parts Ongoing
A marriage ruled by lies. الكاتب/ة : Noor💚 تصنيف: رومانسي ،انتقام ,غموض ، اثارة... حالة الرواية : مستمرة /جديدة نُبِذت وكأنها لم تكن ، تُركت وحيدة على أمل أن تخضع للحقيقة ، ويا ليتها من حقيقة كاسرة بل مؤلمة ، تمنت لو أنها تجرعت من كأس الثمالة حتى تُدرك أن ما حصل كان من نهج خيالها ، لكن الحقيقة تبقى حقيقة . رفع رأسه ليُحدق بي بينما أزال القبعة عن رأسه ،فإنتفض قلبي خوفاً لأصرخ قائلة " أنت أخرج في الحال مِن منزلي وإلا" قاطعني صوته المتقطع "لورين ...إنه أنا " "ماذا ؟!" أيامٌ من الإكتراث وَلت بالإهتمام بِجسدٍ لا تربطني بِه إي علاقة ، ناداني بإسم بالكاد أعرفه وحانت لحظة الحقيقة لأن أعلم مَن يكون فإتضح أنه المالك الأصلي لهذا المنزل لكن ما الذي يجري بحق السماء لقد إشتريتهُ مِن إمرأة تملك رضيعاً بين يديه ومضيتُ على أوراقٍ قانونية لكن هُنالك حقيقةٌ لم ينتبه لَها كِلانا أننا كُنا جزءٌ من الكذبة القادمة " أجرتك بمنزلي ليست بالمجان كما تعلم "
تانجو   by EmanSakr
56 parts Complete
شعرت بأنفاسه الساخنة تلفح وجهها و هو يقترب منها ليقبلها ... فعرفت انه لا مفر مما هو مقدم عليه و قد بدأت دقات قلبها تتسارع بطريقة تنذر بالخطر .... ظلت تترجاه الا يقترب و لكن صوتها لم يخرج لحيز اذنه فقد احتبس الصوت بداخلها ... و لكنها همست بقنوط في محاولة اخيرة لإبعاده : " ارجوك ماريوس ... توقف " و لكنه لم يتوقف .... كما لو كان لم يسمعها ... الا انها همست تلك المرة بصوت اعلي : " ألا تريد ان تعرف قبلا طبيعة العلاقة بيني و بين والدك ؟ .... في النهاية قد لا تود الاقتراب من عاهرة محبة للمال كما تحب ان تطلق علي " رمت تلك الكلمات علي مسامعه بحماقة و طيش منبعه رغبتها في التخلص من ذاك الموقف الذي كان يضغط علي اعصابها بشدة . توقف عن اقترابه منها لتقابل عيناها وجهه المتجمد بلا اي تعبيرات تماما كتمثال من الجليد .... اما عيناه فقد كانت شيئا اخر . كانتا كفوهة بركان ينذر بالثوران ... للحد الذي شعرت معه بأن اللهب المتدفق منهما يحرق عيناها ... فلم تستطع ان تحيد بهما بعيدا عن اسر نظراته التي قاضتها و حكمت عليها بالموت ... كانت فقط بانتظار تنفيذ حكمه عليها ... فلو ان النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتي في لحظتها ... و لكنها فقط تنتظر ثورة غضبه التي ستطالها بعدما تمر سحابة صدمته .
You may also like
Slide 1 of 8
The demon Lilith  cover
SMAll STAR cover
ليتروسي|λύτρωσις cover
La Familia Lie cover
زواجٌ سيدهُ الأكاذيب //الكذبة cover
تانجو   cover
 𝑇⃪ℎ⃪𝑒⃪ 𝑃⃪𝑢⃪𝑟⃪𝑝⃪𝑙⃪𝑒⃪ 𝑅⃪𝑜⃪𝑠⃪𝑒⃪  cover
🔥هوس الإخوة مايكلسون لفتياتهمthe mania of maekelson brothers to thier girls🔥 cover

The demon Lilith

61 parts Ongoing

الحب بين الانتقام ، هنا حيث تتشابك الاقدار ، نما الحب النقي داخل قفص بين الوحوش ، الظلام الدامس طغى على كل ركن من المكان ، لحن الانتقام يعزف والاقدام تتراقص بتزامن ، همسات مجنونة وطيف الماضي يحاصران بلا مهرب ، افكار متداخلة تعكر صفوا البال ، الابيض والاسود تشابكة معا يشكلان درعا فولازيا محصن ، العدالة تكتب والفساد يمحى ، رصاص يتطاير ، دماء تتناثر ، جثث تملئ المكان . خيوط تنسج خلف الكواليس ، وخطط تحكى بمكر تام ، الخير والشر يتحدان ، الابتسامات الزائفة يخفي ورائه خبائث الشيطان ذاته ، كلام مريض وانفس مختلة ، لا احد يعرف الاخر ، فتحت ابواب الجحيم لنستعد لانتقام قادم مملوئ بدماء الاعداء ، كلمة الانتصار قد نقشت من بركة دماء ذهبية ، سفينة مبحرة بماء سوداء عميقة خطئ واحد وتغرق بالقاع ، كمحاربان يقفان في ساحة المعركة وورائهم جيش لايقهر ، وحوش مستعدة للانقضاد . الحب قد تشابك ليشكل حصن منيع ضد قسوة الحياة ، الصرخات ترتفع ، الالم ينتشر ، الذكريات تعبر بلا توقف ، الافكار تتداخل بشكل مرعب ، كوابيس فظيعة تمحو النوم من عينك ، تربت بين الالم ووحوش مغطات بالدماء ، وخرجت منهم لسفك دمائهم ، ضحكات خبيثة ومخططات تشعرك بالعجز ، بالنهاية هناك منتصر واحد ... من هو ؟ " ليليث لوسيفر سيباستيان مالكوف