Story cover for سوف اهرب من اخي! by otaku458
سوف اهرب من اخي!
  • WpView
    Reads 80,261
  • WpVote
    Votes 4,449
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 80,261
  • WpVote
    Votes 4,449
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Apr 20, 2021
...الديجافو...انها ظاهره اصبحت تحدث لي كثيرا هذه الأيام...
اصبحت اشعر ان هذه الأشياء قد حدثت من قبل...
ما هذا بحق؟! لقد أدركت شيئاً خطيراً!!
في الواقع انا اكون الاخت المتبناه لبطل روايه كنت قد قرأتها في حياتي السابقه...لكن هذا ليس كل شئ
في الواقع سيتم قتلي علي يد اخي عندما اتنمر انا وامي علي البطله الرئيسية؟!
لذا لقد قررت الهرب قبل أن يقتلني اخي...نعم سوف أخذ زمام المبادرة في الهروب...لكن لماذا اصبح البطل يتصرف بغرابة؟!

"الي اين أنتِ ذاهبه اميليا؟"

"...انا فقط سوف اتجول بالخارج قليلا اخي"

"إيثان"

"..؟"

"ناديني بإيثان" قال هذا وهو ينظر إلي شفتاي بينما يتحسسهما بأبهامه...
All Rights Reserved
Sign up to add سوف اهرب من اخي! to your library and receive updates
or
#12تجسد
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
    بسببه! اصبحت مريضاً نفسياً مجنوناً!!! by MiraMira014
56 parts Complete
( الجزء الثاني في الحساب : لـــأجـــلـــهـــمـــا....؟ ســـأعـــيـــش!!!) الوصف في الفصل الأول لكن ...😎😎😎 مقتطف من الرواية انتشر دخان اسود نار حمراء جميلة تتراقص السنتها بوهج شرير ، وببطء ظهر ظلان اعرفهما جيدا اشير باجنحته المرعبة وقرونه الشيطانية وعيونه الدموية ، وردائه الاسود القديم الاسود من العصور الوسطى الذي يجره خلفه، يمسك في يده جمجمة بشرية مليئة بسائل كثيف احمر دارك بسكينه الفضي الحاد الذي امسكه في يده ذات القفز الجلدية الاسود ، وشعره الازرق السماوي وعينيه ذات اللون القرمزي الفاتن، وهالته السوداء الخطيرة المشؤومة وقف الاثنان في مواجهتي فقلت بابتسامة " اعتقد اننا على اعتاب كارثة اخرى ". قال دارك ببرود " اليس ذلك واضحا ؟!". ضحك آشير بخبث واضاف بمرح " نحن بجوارك جيون لا تقلق ". أومأت بهدوء وابتسمت بثقة فبغض النظر عن الجحيم الذي ساعيشه بغض النظر عن الألم الذي سيصيبني طالما هما برفقتي فأنا واثق من اني ساخرج منه حيا
الزهرة والشيطان || Satan and rose  by Rosesnow16
34 parts Complete Mature
سحبها من شعرها وهو يزئر "اذاً ايتها العبدة الصغيرة اتريدين الوسم على الوجه ام القفا.." قال بكل كراهية العالم متجاهلاً ماقالته " لا اعلم لكن لما لاتسأل والدتك اين كان وسمها.. كما تعلم لايختلف الغجر عن العبيد " صرخت رادة باستفزاز و كاد يبتسم للأهانة .. لقد تعلمت هذا من شقيقها الوغد .. ليسحبها مقتربا من احدى الشموع الموضوعة قرب الباب .. سيريها من هو العبد الآن ولم تكن ليليان قادرة على التفكير حتى بما سيفعله ولكنها شهقت بفزع ماان رأته يضع طرف السكين على النار..لقد اعطاها فكرة جمدت عظامها "تؤ تؤ..اجابة خاطئة " ظنت انه سيشوه وجهها لاحظة لكنه انقض بطرف الخنجر على صدرها.. صرخت عند ملامسة طرف السكين الحار للجلد مصدر ازيز محترق ليحفر كلمات على لحمها وكأنه قد جٌن كانت تبكي من شدة الالم.. طرف الخنجر الحار كان يحفر روحها قبل جلدها "لقيط ..اخي كان محقاً ماانت الا لقيط " هذت واظلمت ذهبيتاه وكان الشياطين استوطنتهما لتكمل ليليان غير ابهة لالمها وجلدها الذي يتقطع"ماذا هل جرحتُ مشاعرك بذكر اصلك القذر " وكأن كلماتها السابقة لم تكفي هو الان يرغب بقتلها فعلاً ولكن لا لن يعطيها ماتريد اليكساندر" انتي الان موسومة بصفتكِ عبدة لهذا اللقيط الذي تحتقرينه اريني مالذي تستطيعين فعله " لعنته باسقة في وجهه وهي تتأرجح بالك
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
( نار حُبك و هَوايا ) by Tag-Al-Yasmine
75 parts Complete
روايتي...مزيج بين الدراما و الأثاره ..رومانسيه الي جانب بعض الاكشن و المؤامرات ( صعب انك تدي كل حبك و ثقتك في اشخاص هُم اقرب الناس ليك و الاخر يخذلوك و يكسروا ثقتك دي و يظهرولك الوش التاني لهم من حقدهم و كرههم و خيانتهم ليك الخيانه ليها مظاهر و مفاهيم كتير الخيانه ليها صور كتير مش مجرد خيانه زوج ل زوجته او حبيب ل حبيبته وبس لا ليها اكتر من مفهوم.... صعب تتوهم ف حد و تصدقه سنين و سنين و ف الاخر تكتشف انك عايش في كدبه كبيرة اوي لكل بطل و بطله ف روايتي قصه مختلفة مشاعر كتير هيعيشوها في الي هيفتكر انه اخيراً لقي حب حياته بمجرد م شافها و اتعرف عليها و اقتنع انه الحب من اول نظرة و لكن ف النهايه هيكون مصيرة غير بعد لما يكتشف ان اللي عاشه مجرد وهم و الحب الحقيقي كان دايماً جنبه ف حياته بس كان محتاج ل شعاع نور ينور له الطريق و يدله علي الحب بمعناه الحقيقي و لكن كمان قصه حبه الجديدة هيقابلها تحديات و صعوبات كتير جداً و مواجهات اصعب بطلتنا بعد لما اتألمت و داقت العذاب و الوجع وجع الخيانه و الغدر معقول بطلتنا هتلاقي العوض ف شخص تاني بعد لما بطلنا اتوفت زوجته و سابتله 3 ولاد هل هيقدر ينساها و يسمح ل قلبه يدق ب الحب من جديد ولا صعب يقبل يكون في زوجه اب ل اولاده و هيعيش علي ذكري زوجته المتوفيه بطلتنا التانيه ارتكبت غلط
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 10
اخي وعزيز  cover
الخائنون  cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
دوق ، اريد الأنفصال! cover
    بسببه! اصبحت مريضاً نفسياً مجنوناً!!! cover
الزهرة والشيطان || Satan and rose  cover
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
( نار حُبك و هَوايا ) cover
 (سلسبيل والفهد) cover
بين أسوار مملكته مكتوبة كاملة سلسلة قيد الجوار�ي cover

اخي وعزيز

14 parts Complete

كانت تجلس على السرير وهي تحتضن نفسها وترتجف من الخوف وتبكي بقوه وتشهق تتمنى لو أن ما تعيشه كابوس وستستيقظ منه بأي وقت فقد أصبح كابوسا يلاحقها في كل مكان حتى بأحلامها لما هي لما هي من بين الجميع يحدث لها مالذنب الذي ارتكتبته لتعاقب هكذا لكن ليس كل مانتماه يكون حقيقه فجأة فتح الباب جفلت الفتاة وأخذت تنظر إلى الشخص الذي وقف يبتسم ابتسامة شيطانية لها وهي ترتجف من الخوف اخذ يقترب منها وهي تضم نفسها بقوه وغمضت عينها وهي تتمنى بقلبها إلا يقترب أكثر جلس بقربها واخذ بيده إحدى خصلات شعرها الاشقر الذهبي بيده وقربه من أنفه ليشتم رائحته ويقول :أخيرا اصبحتي زوجتي تابعوني الكاتبة farih