شعرٌ أبيضٌ نافَس في جمالِه أغصَـان الياسَــمين. عيونٌ زرقاء صُبغَت بلونِ المُحـيط. يسمّونها عدوّةَ الشمّس، ولكن ما إن سطعت أشعّة الشمس على بشرتها زادتهاً جمالاً على جمالها. كـثقبٍ أسود، غامِـض ومخيف ولكن مُبهِر، جذّابةٌ كـجاذبيّته فـكُلّ من اقترب مِنها وقعَ ضحيّةً لعينيها وغاصَ فيها بِلا عودة. -لكلٍ منّا سرّهُ الذي لا يرغَـبُ بإفشائِه لأي مخلوقٍ كان، الا تتّفق؟- -القصّة فكرتي وتأليفي وايّ تشابُه مع اي قصّة اخرى فهو بمحضِ الصدفة-All Rights Reserved