ABO Cadets
  • Reads 1,498
  • Votes 92
  • Parts 5
  • Reads 1,498
  • Votes 92
  • Parts 5
Ongoing, First published Apr 21, 2021
على كوكب رين القاحل ، تلقى مراهق آسيوي اسمه لين يوان إشعارًا بالقبول في سان روميا ، أفضل أكاديمية عسكرية في الإمبراطورية. هكذا تبدأ حياته في تغيير حياته المهنية في المدرسة العسكرية. لين يوان: واو! هذه المدرسة رائعة حقًا! كل شخص لديه غرفة نوم منفصلة! لكن ... لماذا يطرق رفيقي في السكن المجاور بابي دائمًا؟ وطوال اليوم يضايقني يا الله! مزعج جدا! لين يوان: أنا بيتا ، أمنيتي الأكبر هي أن ألتقي بفتاة بيتا لطيفة ، وأتزوج ، وأنجب أطفالًا ، وأعيش في سلام! انتظر لحظة ... لماذا يشعر جسدي بغرابة فجأة؟ لماذا يبدو هذا الدواء كأدوية تمنع أوميغا من دخول الشبق؟ يرتجف بين ذراعي زميله في الغرفة ، يستحمر لين يوان ويحاول دفع صدره: "انتظر ... انتظر لحظة ... لطالما كنت أفكر فيك كصديق. لا تفعل هذا .... آه .... " في تلك اللحظة ، يبدو أن لين يوان يشعر أن الكون لديه خطط خبيثة بالنسبة له. العالم ينهار ، من سيخبره لماذا السيناريو خاطئ؟                                                                    
 لبديل Quân Giáo Sinh، 軍校 生
 حالة جاري التنفيذ
 دولة الصين 
 المؤلفون يموت تشيلينغ ، 蝶 之 灵 ، 蝶 之 靈
 الناشرون الأصليون jjwxc
 مجموع الفصول 119 فصلاً + 30 إضافات
All Rights Reserved
Sign up to add ABO Cadets to your library and receive updates
or
#51صينية
Content Guidelines
You may also like
الاطلس "دمليج أسود"   by maream116
31 parts Complete
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️ الاناقله: مريم ♡. جميع الحقوق محفوظة
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
|| ضغن الهرماس || cover
حكايه ارمله #عانس #مطلقه cover
وادي ألياس  cover
أحفاد الشيخ خليل cover
على كتف القبطان حمامة  cover
الاطلس "دمليج أسود"   cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
حمامة بغداد  cover
اختفاء الخالد منذ ثلاثمائة عام cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover

|| ضغن الهرماس ||

61 parts Complete

‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"