Story cover for عندما أحببت مجرماَ ..(خطوات قاتلة) by afnanstory
عندما أحببت مجرماَ ..(خطوات قاتلة)
  • WpView
    Reads 10,033
  • WpVote
    Votes 415
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 10,033
  • WpVote
    Votes 415
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Apr 22, 2021
، تبحر ياسمين وتطير، وهي ترقص على المسرح، تدع الموسيقى تحملها كجناحيين خفيين، لا تشعر ياسمين بالدموع التي تنهمر من عينيها، دموع تمزج مشاعر السعادة والحزن لأنها تلتقي صديقها القديم، شغفها الذي هجرته في وطنها، لأنها ترقص على المسرح كما حلمت دوماَ
تستطيع ياسمين سماع أصوات من بعيد تحاول استعادتها إلى عالمها السوداوي مجدداَ، ولكن ترفض ياسمين فتح عينيها، وتتبع خطواتها لحن البيانو، وإن ماتت الآن، ستموت سعيدة
ولكن في عالمها الخاص، وفي فردوسها، لم تكن ياسمين وحيدة مطوّلاَ، بل رأت ابتسامة لؤي في خيالها وهي ترقص، شعرت به وشعرت بسعادته وهو يراها تطير على المسرح، وابتسمت ولكن الأصوات تعالت، وفجأة ارتطمت ياسمين بالأرض
شعرت بالألم في رأسها 
وهي مستلقية على أرضية المسرح 
تنظر إلى الضوء العلوي لسقف المسرح 
لا تعرف ما حدث 
لا تعرف كيف سقطت 
لا تعرف لماذا تشعر بالألم الشديد في بطنها
تضع ياسمين يدها على بطنها لتشعر بثيابها المبللة 
مسعت صوت إطلاق رصاص
صوت صرخات
بدأت نبضات قلب ياسمين بالتسارع 
لا تستطيع التنفس
جسدها يرجف
تشعر بالخوف
بالذعر
لا تستطيع الصراخ أو التحدث 
تشعر بيدين تحملانها 
 أحدهم يهمس في أذنها 
لؤي
نعم هذا صوت لؤي
"ياسمين...ياسمين أرجوكِ ابقي معي...هل تستطيعين سماعي؟..ياسمين"
All Rights Reserved
Sign up to add عندما أحببت مجرماَ ..(خطوات قاتلة) to your library and receive updates
or
#643الحب
Content Guidelines
You may also like
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
11 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
رحلة البحث عن زوج  by MarwaYamani3
29 parts Complete
(.. ستحفر الأرض وتسقط النجوم وتعرج الملائكة إلي سماء..... لعنة الألهة ستلاحقك في كل مكان... الألهة لم ترضي عنك ولم تقبلك في بيتها وعالمها السفلي...سيلاحقك الموت أينما حللت... لن يباركك الأسلاف...لتعش حياة السجين في باطن الأرض) ضهر توتر وفزع علي وجهها لتشهق شقهة طويلة تدل علي إختناقها... أنفاسها تنقطع ودقات قلبها تتسارع بينما تقرأ تلك العبارة لتلقي الكتاب علي الأرض متوجهة إلي الباب بخطوات مرتجفة....محاولة الهروب.....شئ غريب يحصل هنا......يجعلها تدرك أنها لن تخرج سالمة ...الكتب تطير من حولها .....بينما ينبعث ضوء غريب من الأرض يخترق طبقات جلدها .... وكأن الوقت توقف لديها ........ تقف مذهولة وهي تري ما يحصل حولها هل هي تتخيل أم تلك كوابيسها الليلية التي لا تفارقها.... رموز ذلك الكتاب تتناثر أمامها......لتكون علي مرئ من عينيها .... لم تستطيع أن تفهم ماذا يحصل غير أنها قد سقطت من سماء في مكان...ما... .... يا إلهي أين انا.....!؟ قصة خيالية..... لكل عشاق الفنتازيا ♥
المجهول by tayfalali
39 parts Complete
انتقام الدمِ، دماً وانتصار الخير ِ، نصراً وانتهاء لعبه الموت، لبوهٌ شَرِسهٌ . أختارها القدرُ، تُكملَ مسيرتُها. لِوحدُها، وجاء اليها الاسدُ، المُنقذِ لها، بعد عِده فريساتٌ، فاشِله كانت لبوهٌ طاغيهً الجمالِ ، تُغري الصيادونَ، اهلكتْ نفسُها لتعيشَ براحهً،الخوفِ مضطربُ لديها، شعرُها الأسودُ ليليٌ تبعثرَ على طولَ ضهرُها، عُيون غريبهً، دمَ الدِماءُ سَفاكً، حُكمَ الجنائي وصافٌ، المجهولَ المتعبُ، قضيهٌ سَردت اليها الكثيرُ من الاوصافَ، لامِستُ جميعَ المشاعرِ، اشتدت القوهَ والخوفِ دفاعاً عن النفسِ بكُل مكانٍ يوجدُ متعدينَ مسلـ'بونَ مغـ'تالونَ،،، انتهاءَ حربُ المجهولُ، طاغيه الجمال والاخلاق، عيونها بريئه محاطه بالضلام، ترفه الخدينِ، امامها الكثير من الطعنات والغدر، تتمايل على نغمات الحبِ، لتذوق عقابه، تصبح اقوى لبوهٍ تدافع لنفسها، بجهد وتمسح على رأس المهلكها بحنان، تدور اميال الساعهِ على ميلان خصرها، لحضه صمتً، كانت العلاج لمرضه، مُقاتل شرسٌ، قوي طوله باسِقٌ، القلبُ وحكمه، والحياهِ القاضيهَ تتسارع حب الانتقامِ، يحرقُ لهيب النار، جنهُ الراحهُ سيكون نهايه حربه نصراً يتغير القدرُ للاجمل طياتُ الزمان تتبعثر بالراحهِ والاطمئنان، كثرِ الحبِ سرور كل ما كان عليه مقدارِ الانتقام
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Ongoing
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 9
Shadows of Rome | ظلال روما cover
رَمـادُ ريشَـة cover
رحلة البحث عن زوج  cover
ريمه الفاروق  cover
المجهول cover
بقايا كبرياء جريح cover
همسات عاشق cover
 (سلسبيل والفهد) cover
على وتيرة الصمت اللحان cover

Shadows of Rome | ظلال روما

11 parts Ongoing Mature

"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________