مقدمه : قصير، شقيه ، عنيده ، جميله كالقمر المضيء و .... مهلكه تلك الصغيره... اقتحمت عالمي المحصن بالعتمه الليل الكاحله.. ذالك العالم الذي بنيته عازلاً للنور لتأتي هي و بصدفه غريبه تضرب كل هذا في عرض الحائط ... جعلت من ذالك الذي وظيفته ضخ الدم ينبض لأجلها هي و يقرع كالطبول من ذكر اسمها او رؤيتها او لمسه لعينه منها .. انا رأيت من النساء ما تكفي عيني و لم يهتز لي جفن أمامهم لتأتي هي تحطم كل شيء و تجعل عيني و قلبي اسيراً لها من بين نساء العالم هي فقط .. عرفت على يدها معنى نقطه ضعف... ذالك الشيء الذي لم اعرفه يوماً لتأتي هي و تصبح لي نقطه ضعف اخاف عليها و اتراجع من أجلها و افكر قبل اب خطوه لأجل سلامتها ... و اخضع لأجلها... لكن و ان دقّ العشق قلبي لاتزال العتمه تحيط بي لدرجه تسري في عروقي .. اي عالم و اي واقع يقبل بحياه بين مجرم و بريئه ... و هل يترى شياطين اليل الخبيثه ستسحمح لها بنشر ضوئها في عتمتي؟؟؟ .. و هل هي ستتمكن فعلاً من سحبي إلى عالم النور ام سألقي بها انا بعتمتي ؟؟..... روايه اقتحمت عتمتي الجزء الثاني من إنتقام الامبراطوره بدأت في ٢٠ يوليو انتهت : #الروايه_الرابعه