في وقت كان من المفترض أن يكون البطل رقم واحد في الساحات يقاتل الاشرار، تذكر بأن هناك أشخاصاً في حياته أهم من عمله البطولي، لديه عائلة، زوجة محبة، وأبناء لطفاء، وسيفعل كل شيء لضمان سلامتهم. وليكون أباً أفضل أخذ استراحة من عمله ليهتم بأبناءه بينما تذهب زوجته لتشع نجمة بطوليتها من جديد. ثم إنهم أطفاله مثلما هم أطفالها ، ما اسوء شيء يمكن أن يحدث ؟... لم يحتج الأمر سوى عشر ثواني ليندم على ما قاله. وما يزيد جحيمه استعاراً هو قدرة غير مرغوب فيها، وضيف غير مرغوب فيه يطالب برؤية أحفاده. المشكلة ليست هنا.... المشكلة بأنه ظن بأنه قتل ذلك الضيف في آخر مرة رآه..