Story cover for "فقدان اثر"  لعبه الخيال ✔️ by Amanysoltan
"فقدان اثر" لعبه الخيال ✔️
  • WpView
    Reads 1,513
  • WpVote
    Votes 171
  • WpPart
    Parts 27
  • WpView
    Reads 1,513
  • WpVote
    Votes 171
  • WpPart
    Parts 27
Ongoing, First published Apr 25, 2021
شعور لا يوصف سعاده لا تضاهى سعادته الان وهى بين يديه؛ عندما تم صنع تلك المملكه منذ حوالى عدده سنوات حكمها هو؛ هو يعلم بوجوده الملكه وان هناك زهره السنوات الحمراء سوف تضئ فور وجودها فى المكان.. 
كان يتجول حتى لمح فتاه تهرب من الكائنات المتوحشه؛ سارع بانقاذها ولا يكذب حدسه الذى اخبره انها هى؛ ولكن هى من عالم اخر كان يجب ان يرسلها الى عالمها حتى يرجع الى القصر ويتاكد. 

فور عودته من الغابه ذهب الى المخزن الخاص به واخذ يتطلع الى الزهره السحريه حتى راها تلمع وتضيئ بقوه حتى كتبت بلمعانها على الارضيه ""الملكه قد عادت" "
كان فى انتظارها للمره الثانيه حتى علم جميع من فى القصر بحضورها؛ خفقان قلبه الشديد عند رويتها سفاح البرارى الان يدق قلبه..
All Rights Reserved
Sign up to add "فقدان اثر" لعبه الخيال ✔️ to your library and receive updates
or
#187اجتماعيه
Content Guidelines
You may also like
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
الكتاب المفقود by rnem00
4 parts Complete
" ينقسم الزمان و المكان هنا، تختلف الابعاد، و تعاد صياغة أوتار الزمن لينشأ العالم الجديد " آلين، ريو، كايو و كارلا . أصدقاء مقربون عاشوا معاً منذ سنواتهم الأولى في عالم لا يعرف سوى الحب و السعادة، يتشاركون كل شيء بعدل و يعتمدون على بعض ، لم يعرفوا للظلم أو الألم معنى . لاشيء حولهم غير الصدق و الاهتمام . هذا العالم الذي عاشوا فيه، و هذه القوانين التي تعلموها . بلا مقدمات تقتحم النيران حياتهم لتقلب تلك الأيام و تظهر حقيقة العالم مدمرةً الزهور البيضاء التي نمت داخلهم ! ضباب أسود أخفى تلك الابتسامات التي كانت تحيطهم ! مشاعر غريبة و صور مزيفة و ذكريات دامية ! رسالة غامضة تصل اليهم وسط فوضى من الأفكار تطالب باستعادة الكتاب المفقود . ~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~ " الحياة مجرد مسار واحد، يتكرر في سيناريو واحد " " هل فكرت يوماً بإيقاف تلك الساعة و عكس التاريخ ؟ " " ماذا لو كنا مجرد دمى تتحرك على أوتار موسيقية ؟ أوتار تعزف القوى الكونية على عشرة مقامات مختلفة أنشأت عالمي " " كلما اقتربت القوانين من الواقع أصبحت غير ثابتة، وكلما اقتربت من الثبات أصبحت غير واقعية " " لا يهمني هذا العالم و قوانينه، أنا أريد شيئاً واحداً فقط ! زهرة واحدة تستطيع أن تكون حديقتي، و شخص واحد يمكنه ان يصنع عالمي "
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) by ArianaAnwar88
5 parts Ongoing
هي سيرين، طبيبة أطفال بريئة، لم تعرف يومًا سوى الرحمة، تعالج الصغار بحنان وتؤمن أن الخير موجود في كل قلب. لكنه عالم لا يعترف بالبراءة، وحين اضطرت للعودة إلى وطنها بعد وفاة والديها، لم تكن تعلم أن عودتها ستكون بوابة لجحيم لم تحلم به يومًا. وهو يزن، محقق جنائي صارم، لم يعد يؤمن إلا بالقوانين، فقد تحجّر قلبه وسط الظلام والجرائم، ولم يعد يرى في الناس سوى مجرمين محتملين. لكنه لم يكن يتخيل أن الفتاة التي قابلها مصادفة ستكون مفتاحًا لقضية خطيرة، قد تهز كيانه كله. في اليوم الذي عادت فيه سيرين، وجدت نفسها أمام جثة غامضة، وداخل دوامة من الأسرار والخطر. اختبأت في أحضان عمها، الرجل الذي منحها الأمان الوحيد، لكنها لم تكن تعلم أنه في مرمى نيران العدالة، وأنه الرجل الذي يسعى يزن لسجنه. ما بدأ كصدفة بريئة، تحول إلى لعبة قاتلة داخل شبكة العنكبوت. بين الشكوك والمطاردات، بين الحقيقة والأكاذيب، تجد سيرين نفسها رهينة العدالة... فهل ستتمكن من النجاة؟ أم ستضيع في متاهة من الأسرار والدماء؟
رهـينه الأسد |عـاشقها المُتيم by sondous_Ahmaud453
47 parts Complete
يـعشقها حد الهوس سـيحتجزها بقصره عنوه سـيجعلها ملك له دون أرادتها لكنه سيعطيها مهله 100 يوم لتقع بحبه فـهل ستحبه ام سيخسرها للأبد ! ،، تدور الأحداث حول بـطلنا الذي هو بالأساس قاتل له مبادئ يتمتع بشخصيه بارده وقويه متملكه لأي شئ حتي وان احتجز فتاه لمجرد رؤيتها بالأحلام .. فـيتمسك بها بتملك ويجعلها ملكه عنوه بدافع عشقه لها !! تدور الأحداث أيضا حول بـطلتنا بشخصيتها القويه الناجحه بعملها والبارده أيضا مع الجميع بحكم عملها لأنها فـهي تعمل بشركتها الخاصه للبناء ولكن بين ليله وضحاها تري ذاتها محتجزه بقصر الأسد عنوه ! ____________________________________ جذبها من شعرها بقوه وهو يقربها له للغايه حتي تلامست وجوههم وهو يطالعها بتحدي " متستفزنيش يا روزاليا وإلا اقتربت هي منه أكثر قائله بتحدي " وإلا ايه يا اسد نظر لها بضع ثواني حتي ابعد يداه عنها وجلس علي مقعده مره اخري يكمل طعامه بهدوء فـعدلت هي شعرها تنظر له بغضب حتي اقتربت منه قائله بنفاذ الصبر " مفيش حد بيخطف واحده بالعافيه ويجبرها تفضل في بيتو بدون سبب أنا مش هقبل بكده وانت لازم تخرجني نظر لها اسد بهدوء قائلاً " عشان كده هديكي فرصه وهي مهله روزاليا بأستغراب " مهله ! اسد ببرود " اه معاكي مهله 100 يوم تحبيني فيهم وان موقعتيش في حبي في الوقت ده هتكوني حره _____________
برلينا/ Brillina by lorenx30
24 parts Ongoing Mature
همس في اذنها بلطف : أنتِ ما كنت ابحث عنه! ، أنتِ من حرك شيئاً داخلي!. كيف لتلك العينان الساحره ان تملك كلا الجانبين البرود والدفئ ، انه منافٍ للعقل! في تلك الليلة ظننت بأنني قد خسرت كل ما املك. تغير قدري في ذلك اليوم لا يمكنني الجزم بأنها كانت دموع يأس ام امل؟ تأخذك احداث الرواية الى العديد من المشاعر المختلطة، بين الغموض و الدراما والحب والأثارة والتشويق وعالم الجرائم والعديد من الأمور ستأخذ بك وتحلق بك لذلك العالم الذي القيت اليه تلك الفتاة البريئة. تفقد تلك الفتاة والديها ما هي الأسرار التي تتعلق بتلك الفتاة و والديها؟ من هي برلينا ؟ هل هي مجرد فتاة تعيش في كوخ اعلى الجبل لتنعم بحياة سعيدة مع والديها ؟ ام ان برلينا لم تعلم سوى الجزء السعيد من حياتها؟ وكيف للأسرار ان تغير مصير تلك الشابه لتصبح عيناها المفعمة بالحياة ونظرتها الحنونه لبرود قامت ورغبه بمعرفة الحقائق ؟ تلقي الحياة ببرلينا الى ذلك المكان الذي يعمه القتل والبرود تصبح برلينا محظ اهتمام اعضاء المنظمة او بالاحرى اعضاء المافيا هل تلك كانت النهاية لبرلينا هل ظهور الحب في حياتها سيقلب الموازين؟ ام ان برلينا هي المفتاح الذي يريده الجميع!
نغم حياتى (ل ياسمين محمد ) by YasminElasrag
24 parts Complete
حب منذو الطفوله حب يسرى بالوريد ولكن يشاء القدر بعدم إكتمالها ذهب كل شئ بسبب التنمر اللعين فهى طفله تعانى من ثقل ف اللسان ( بمعنى اصح لسانها تقيل بأنها تجمع كلمه كامله) ... كانت تعانى من التنمر من الجميع القريب والبعيد الصغير والكبير منهم من يحقد على جمالها ومنهم من يتنمر على مراضها ولكن الله زرع الحب بداخل شخص واحد هو الذى يحتويها هو من يحسسها بأنها ملكه متوجه كان دائما يعطيها كم من الثقه بنفسها هو الذى كان عشقها يجرى بوريده ويتنفس هواها وحبها ولكن .... سيحدث شئ يغير حياتهم جميعاً فهى عندما شعرت بنقص ونبوذ من حولها ققررت الهروب قررت المغادره عن الجميع وهذا الشئ سيبدل مجرى الحياه بل ابدل حياتها من طفله بريئه الى إمره اكبر من عمرها محطمه هاشه فعزمت على تركهم بل تركتهم وغادرت و هى طفله لا تتخطى العشر اعوام و تركت خلفها شخص يموت كل ليله بدونها ينتظرها ان تأتى إليه وتبوح ما ف قلبها يتخيلها ف كل مكان فهى ليست حبيبته بل هى عشقه هى ابنته التى كبرت على يده هى التى تترك الجميع حتى أبويها وتذهب له عندم تشعر بالضيق والتنمر من حولها هو ملجأها الوحيد و الان اصبحت نار الفراق تجمعهم فهذا الحدث كان له حافذ قوى على تغييرو هو ايضاً من شاب يحب طفلته وينتظر بالوغها بفارغ الصبر لتكون زوجته وحبيبته ولكن يشاء
You may also like
Slide 1 of 10
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
من دمي وعذبتني cover
الكتاب المفقود cover
عشق وانتقام {لا تجرح قلبي} ل (ملكه الإبداع ايه محمد) cover
شمس في ممر الظلام cover
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) cover
الكينج cover
رهـينه الأسد |عـاشقها المُتيم cover
برلينا/ Brillina cover
نغم حياتى (ل ياسمين محمد ) cover

" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )

10 parts Ongoing

" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق