ياسمينة السلطان
  • Reads 22,869
  • Votes 748
  • Parts 21
  • Reads 22,869
  • Votes 748
  • Parts 21
Ongoing, First published Apr 26, 2021
اعتَقَد انها كغيرها من الفتيات ولكنها اختلفت ، فنظرتها في الحياة تختلف ... طريقتها في التعايش تختلف ... ظنّ انها بارده ولكنها قد اخفت مشاعرها ومرضها خلف ذلك القناع البارد ... فظهرت قوية عنيده لا تخشى اي شيء ... و ها قد حان الوقت لكي تنزعه 
ياسمينة السلطان ( جزئين " التعارف , الانتقام " _ بالعامية المصرية _ مكتمله )
سرد فصحى قريبًا
حاصلة على: 
 المركز  العاشر #  القصص 
المركز الأول # مشوق 
المركز الأول # المناسبات 
المركز الأول  # القلم
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ياسمينة السلطان to your library and receive updates
or
#8تعارف
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
جــــبروت ابــــي  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
مكتوبة على إسمي  cover
الأشيب  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
عاصفة الهوى  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.