نظرت له بعشق وجرأة أنثى ثم لاحت بعدها بكلماتها الخفيفة ... " سأحبك بالمقدار الذي أريده أنا ..."... رفع أحد حاجبيه باستغراب ... " ولماذا بالمقدار الذي تريدينه أنتِ !!! ألا يمكن أن تحبيني بالمقدار الذي أريده أنا ؟؟"... أجابت باقتضاب ... " لا ..."... " لماذا ؟؟"... ابتسمت له بحب ... " لأنك ستقوم بوضع حدود لمجال حبي لك ...وتقول يكفيني هكذا وهكذا ... بينما أنا لن أضع حدود لحبي لكَ ....وسأحبك كل يوم من جديد حتى يتعجب أهل الحب ويقولون أيُّ حبٍ هذا ... "... " أيُّ حبٍ هذا !!!"... " أعتقد يا سيدي البارون أنني أصبتُ بثمالة العشق " ✍🌸All Rights Reserved