تمشي و هي تشعر بتحديقات من حولها لتأخذ نفساً عميقاً متمتمةً لذاتها ببعض الكلمات المشجعة و التي لم تركز في محتواها بقدر تركيزها في نتيجة تلك المحاولة اليائسة على نبضات قلبها التي و كالعادة لم تنخفض سرعتها امسكت بالمنديل الذي في يدها محاولة تجفيف يداها المتعرقتين ما ان وصلت اخيرا للباب الذي ستتم به المقابلة. . . . . . . قصة تحكي يوميات فتاة مصابة بأضطرابات القلق و كيف تعيش حياتها برفقتهAll Rights Reserved