عَـازِفٌ فِـي ظُـلمَةِ الحَيَاة بأنَـامِله عَلَـى اوتَـارِ الحُـزنِ ظَـنًّا انّ الوِحْـدَة رفِيـقهُ الأبَـدِيّ الوحِـيد،لَا يَـعلَمُ انّ هُنَـاكَ خَافِـقًا لَا ينبِـضُ الّا بحُـبٍّ تجَـاههُ لوَحدِه.All Rights Reserved
1 part