لطالما كان الحبُ فتنه و بالرغم من علمنا بهذا نقع في حفرته العميقه بابتسامةٍ ، جاهلين عمّا سيُحدِثه بنا. و بعض الأكاذيب كنا نقولها و لكن إذ بنا نقع بحفرتها لنصدقها و كأننا لسنا من خلقناها. فكانت البطله من جنس حوّاء ، قد وقعت بنفس غلطة أُمّها ، فقد أكلت التفاحه من الشجره ، فأوقعتها من الجنه الى أرضٍ طاحله. و لكننا لا نملك هنا بطلاً ، فالأبطال يتكوّنوا من رجلٍ شهم، و نحن لا نملكه. كان غبيٌ قد أكل من التفاحةِ من بعد إبنةِ حوّاء و هو من كان قد زرع هذه الشجره ليوقعها بفخّه ، لكن لذّه هذه التفاحه من بعد شفتاها كانت قد أوقعت به مذنبآ ، فكان آثمٌ قد وقع أضحوكةً لفخّه. °°°°°°°°°°° •مكتمله يا عزيزي القارئ •الشخصيات من خيالي و لا تمد للواقع بصله •اذا كانت هناك اي نقاط لم تفهم ، أرجو ان تكتب أسئلتك في آخر صفحه.All Rights Reserved