لما أنا أخر شخص

نوبيلا فتاة جميله جداً ورائع وبدعه كاتبه روايات وأيضاً مصممه أزياء و ميكب أرتس وهي لديها العديد من المهارات غي الصف الرابع أنتقلت الى مدرسة 🏫جديدة و قريبه من منزلها جداً المهم أتت ألى المدرسه مع امها من أجل التسجيل تم قوبولها ولاكن لم يسمح ل أمها بأن تدخل ألى المدرسه و تأخذها الى الصف بل نادو أحدا العاملات وأذتها الي داخل المدرسه
قالت العامله: أذهبي من هنا وأصعدي السلم ومن ثم أسوف تجدين العديد من الصفوف وسوف تجدين صفك مكتوب عليه الصف الرابع حسنا أذهبي.

ذهبت لاكن عندما أرادت الدخول خرج الطلاب جميعهم ويركضو ويضربوها من دون ان ينضرو لها حتى فشعرت بل حزن يأكلها من الداخل دخلت لل صف وكانت الأصوات عاليه في كل مكان شعرت في اليأس حقاً لا أحد يريد التكلم معها ينضرو لها بأستغراب وكأنها من عالم ثاني نعم أتت المعلمه وأرادت أن ترتب الطالبات كان من ضمن الطالبات ثلاث أولاد فقط في الصف نوبيلا شعرت بل يأس لا يوضح على وجهها سوى الحزن لا أكثر بصراحا بدأء التنمر يأتيها العديد من الطلاب مجتمعين وهية في ألأخير واقفه ب مكانها يال اليأس حتماً بدء المتنرتين يتنمرو عليها ويضربوها بشده و بدء أنفها بل نزيف بشده بدءاً المتنمرات بل ضحك بشده عليها...... تعرفت على صديقه جديد أسمها أماني كانت هاذه الفتاة جميله ولاكن يتيم