طبيبة بين جدران السجون
  • مقروء 8,117
  • صوت 375
  • أجزاء 33
  • مقروء 8,117
  • صوت 375
  • أجزاء 33
إكمال، تم نشرها في مايو ٠٣, ٢٠٢١
وكانت شكلها اشبه بسيدة البدور عند رأيتها.. 
وأشبه بنباهة عراف البادية.. 
أشبه بكل ما هو في حياتي ملهم.. مجنون.. 
انها كانت "طبيبة بين جدران السجون"!... 

بقلم: تسنيم العوض المسلمي 
*روح*
ـــــــــ
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف طبيبة بين جدران السجون إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#328جريمة
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس بقلم RoseAmin
18 جزء undefined أجزاء مستمرة
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»