
عَن أَيِّ حُبٍّ يُذكَر؟ و أنتَ بِسَيفِكَ الفَتَّاكِ مَا بَين بَاصِرتَاي مُهَدِّدٌ تَبتَسِم لِي كَما لَو أنِّي عَدُوًا لَدُوداً لَك... مُسْتَعِدٌّ لِسفكِ دِمَائِي كَقَبِيلَتِي.. مَا عَنَيتُ لَك شَيء،شَيء غَير دُميَة طَرأت عَلَيهَا ألاعِيبِكَ.. أكَاذِيبِك وَ كُل مَا لَم أحسَبهُ فِيكَ.. حَبَذتُ الحُبَّ ،فَنَسِيتُ الحَرب.. فَلتُواجِه سَيفاً ضِد سَيفٍ و نَرَى مَن سيَقضِي عَلى قَلبَه أولاً.! ------- ┆ ┆ ┆ ┆ ┆ ┆ ┆ ✩ ┆ ┆ ✩ ┆ ✩ ✩ ✧TΛӨЯIS✦ ★ ┆ ┆ ★ ┆ ┆ ┆ ┆ ★ ┆ ┆ ┆ ★ ┆ ┆ ┆ ┆ ------- تَدُور أحدَاث القِصَّة التَّارِيخِيَّة فِي عُصُور المَمَالِك بِبِقاعِ الصِّين و الحُرُوب الأورُوبِية عَليهَا.. حَيث إنجَذَب مَلِكُ الصِّين لِإحدَى المُحَارِبِين لَدَى المُنَافِس و مَا كَان ذَلِك إلا لِكَونِه بَدى مَألُوفاً لِخَافِقِه. فَمَن هَذا الفَتى و مَاذا جَمَعه بِالمَلِك قَبلاً.؟ ────── الثُنَـائِي الرَّئِيسِي : تَــــاورِيـــس.All Rights Reserved