كان الحَظ العاثر دائماً يقف في طريقها ، قَدرها كَتب لها العيش بطريقة سيئة ، بِلا أب وحُبها الأول ... هل سَيُسَبِب لها طريقها العاثر والسيء هذا سعادتها ونشوتها اللتي تبحث عنها مُنذ زمن؟ هل سَيُرسَم لِمُنافسة الحياة طريق السعادة!؟ تَملكَكُم الفُضول أَليس كذلك؟! دعونا نخُوض تجرُبتنا سوياً ، حقاً دار في عَقلك الآن سؤال "كيف سوياً!؟" سأشرحُ لك .. انتَ كـ قارئ وانا كـ كاتبة ، ولكننا سَنعيش نفس الأحاسيس.. "ولكن كيف حُباً بالله؟!!" هكذا ؛ انتَ تندهش مِن كتاباتي وانا أندهش مِن تخيُلاتي وعِندما نُعيد قِراءتها مرة أُخري كأنَّك تقرأُها للمرةِ الأولي وكأنِّي لم أكتُبها انا ♡. قِراءة مُمتعة لكُم لا تنسوا التصويت رجاءً..All Rights Reserved