Story cover for لها أنتمي (رواية مثلية) by VelvetSapphic
لها أنتمي (رواية مثلية)
  • WpView
    Reads 132,417
  • WpVote
    Votes 3,240
  • WpPart
    Parts 20
Sign up to add لها أنتمي (رواية مثلية) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ما بين العنف والحب - مُكتملة by Maryam_Fawzi
25 parts Complete Mature
حين تُنتزع حريتك من بين ضلوعك، وتُسلب روحك من داخلك، لا لتُسلَّم إلى السماء، بل لتُودَع في يد آدمي؛ حين يغدو مصيرك ورقة مطوية بين أصابعه، له أن يفردها لتُكمل أيامك كما اعتدت، أو يمزقها في لحظة، فيُنهيك كما لو لم تكن... عندها تدرك أن الذل ليس كلمةً في معجم القهر، بل شعورٌ يَستقرُّ في عينيك، ينحني له جسدك دون إرادتك، وتُسحق كرامتك بصمت، فلا صرخة تُجدي، ولا رجاء يُسمَع. تتذوّق طعم المرارة التي لم يصفها كتاب، مرارة تُقطّع فيك شيئًا فشيئًا، كأنك تتجرّع الحياة ملوّثة بالخوف، مغموسة بالقلق، ممزوجة بيأس لا يعرف الانطفاء. تعيش لا كأنك حي، بل كأنك شاهد على احتضار نفسك؛ كل لحظة تمر، تُوقظ فيك موتًا آخر، وكل صباح تفتحه عيناك، لا يحمل وعدًا جديدًا، بل يحمل عبء يومٍ إضافي، كُتب عليك أن تعبره دون أمل في نهايته. تُحاصر بأفكار سوداء، تكبر فيك، وتزهر أشواكًا، تُدمي قلبك كلما حاول أن ينبض بالحياة من جديد. لم تتخيل يومًا أن تبلغ الوحشة هذا الحد، ولا أن تُصبح الكوابيس مأوى أرحم من الواقع... كل ما كنت تراه خيالًا مظلمًا، صار واقعًا تعيشه، وكل ما كنت تفرّ منه في عقلك، أصبح رفيقك الذي لا يغادرك تنبّيهاً وتَنوية؛ 1،ـالكثير من العُنف في الرواية، لا يُناسب نَواعم القلوبِ 2،رواية مثلية الجنس بين النساء.
ملاذ العشق المحرّم by Moonflowly
38 parts Complete Mature
"ألن تكفي عن محاولاتكِ الغبية للمقاومة؟" همست رنا، صوتها منخفض لكنه يحمل نبرة متوحشة، بينما شفتيها اقتربتا من شفتي ليان، تحركتا بخفة عليهما دون أن تمنحها قبلة كاملة، فقط تمسح بهما كأنها تتلذذ بتعذيبها أكثر. "انظري إلى نفسكِ... تشتعلين رغبة وتحاولين إخفاءها." "رنا... أرجوكِ... ليس الآن..." همست ليان بصوت مبحوح وهي تدير وجهها، لكن أصابع رنا أمسكت بذقنها وأعادتها لمواجهتها. "الآن... أو لن يحدث أبدًا." ❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥 "لم تكن ليان تتوقع يومًا أن تقف أمام امرأة أخرى في بيتها... امرأة تقاسمها نفس السرير، نفس الرجل، ونفس الهواء. كانت عينا رنا تلمعان ببرود وهي تتجول في أرجاء الصالة كأنها صاحبة المكان. 'ستكون حياتنا جحيمًا' فكرت ليان وهي تعض شفتها السفلى، دون أن تدري أن هذا الجحيم سيشعل في قلبها شيئًا آخر... شيئًا لم تفكر به يومًا، ولم يخطر ببالها أبدًا." 🔞رواية جريئة جدا🔞
You may also like
Slide 1 of 18
لا تتركيني  cover
الحب المستحيل《مثلية》*مكتملة* cover
بدايتي معك cover
أنا أنتِ🖤 (رواية مثلية) cover
غلاي cover
أنا و رئيستي cover
"المستأجر" cover
سندريلا مثلية الجنس - مُكتمل cover
ضوءٌ بين ظلالنا  cover
خيانة زوجي هي قصة حُبي - مُكتملة cover
دخلت في رواية وأنا هي الشريرة - متوقفة cover
نجْمَة cover
وهج العشق (رواية مثلية) cover
ظِلالُ غزالٍ cover
ما بين العنف والحب - مُكتملة cover
ملاذ العشق المحرّم cover
غَريْق-drowner cover
ما بين الأربعين والعشرين - مُكتملة cover

لا تتركيني

38 parts Complete Mature

قصة مثلية gxg لي مايحب نوع هذه لقصة فاليغادر بهدوء قصة تتحدث عن قصة حب مقتبسة من قصة حقيقية راح أغير أسماء شخصيات للمحافظة على خصوصياتهم