Story cover for Prince inside the castl || jenlisa  by Sohajust
Prince inside the castl || jenlisa
  • WpView
    Reads 7,819
  • WpVote
    Votes 518
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 7,819
  • WpVote
    Votes 518
  • WpPart
    Parts 6
Complete, First published May 07, 2021
داخل هذه القلعة قد تُقتل وانت حي || short story
All Rights Reserved
Sign up to add Prince inside the castl || jenlisa to your library and receive updates
or
#42jenlisa
Content Guidelines
You may also like
قبلة وردية by jilaneDeniz
75 parts Ongoing
_______حصريـــــاً على مختلف اللهجات الأصلي________ 🚫لا أحلل النشر نهااااااااااائياً🚫 قُــــــــــــــبلَة وَرديــــــــــــــــة «منعطف وجداني» ♠CHAPTER ONE♠ الفصل الأول https://www.wattpad.com/story/395070652?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=jilaneDeniz ---------------- _هِيَ ♥ لم تكن يوماً سهلةً أو صعبةَ المنال .. مجردُ مراهِقةٍ صغيرة تَعبَثُ داخل جسد امرأة نضجت قبل أوانِها. ثم أَضحَت فَاكِهة شَهية تُآسِي أجساداً عابرة .. قلوباً مكلومة و أخرى حانِقة. _ هُو ♠ لم يتأبط يوماً خصر امرأة بنية حُــبٍ على هيئة ألغام. ثم يَحدُث أَن يَنتَشِله أحدهم مِن قَلبِه لاَ لِشيئٍ إِلا لِكَثرةِ تَقََلُّبِه. = بَينما ينبضُ قلبُه بشيئٍ من التَّوق إليها .. هِيَ .. تسلك منعطفاً غيرَ الطرق التي تعودت المشي من خلالها ، طريقاً مُخَضَّباً بكتلة مشاعر ستداعب روحها برفق .. كنسمة ريـــح باردة في منتصف مايو. يا ترى هل من مفر ؟ يتبع ... فكرة و كتابة 🎬 برايسيسا أسية الكوڤر من تصميم المبدعة ♥️ Safiya Nagat نوع : رومانسية ، إثارة و تشويق ، جريئة (تحتوي على مشاهد و ألفاظ نابــية لا تناسب الجمهور الناشئ🔞❌) 🚫لا أحلل النشر نهااااااااااائياً🚫
You may also like
Slide 1 of 10
يغلـبني الـحُب و يـغلبه الـدَّم cover
Killer Girls || jennie cover
ليتك ك�نت رحيم  cover
Deja Vu || Jenlisa  cover
Heir's Shadow  cover
♦𝐌𝐨𝐦𝐦𝐲||ᵗᵏ cover
عٌـقُـآبًـيَ cover
 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐍𝐔𝐌𝐁𝐄𝐑 ||| رَقـم الـمَـافْـيـا cover
يِّآقِوِتّ cover
قبلة وردية cover

يغلـبني الـحُب و يـغلبه الـدَّم

16 parts Ongoing

يغلبني الهوى ما بين وجدي والندمْ ويغلبه الحمى في صرخة الدم والعمَمْ بين قلبي وقلبه ألف وعدٍ وانقسمْ حبنا ضاع ما بين العشيرة والحُكَمْ