تتحدث القصة عن فتى إسمه إدوارد براون، في الخامسة عشرة (15) من عمره، يعد أحد أبناء السيد تشارلز براون محافظ مدينة نيويورك، كان يعيش حياة يملؤها المال و الرخاء، لدرجة أنه لم يكن يعرف بوجود ما يسمى بالفقر.
من جهة أخرى، كانت هناك فتاة في عمر إدوارد، لكنها كانت فقيرة لا تملك حتى إسما، كانت تبيع الورود التي تقطفها في الصباح الباكر، علها تكسب ما تشتري به رغيف خبز تسد به رمقها.
فيا ترى، هل سيعطف عليها القدر و تنقلب حياتها رأسا على عقب بطريقة من الطرق، أم إنها ستواصل حياتها يائسة حتى آخر لحظة، وهل سيكون لدى إدوارد دور في قصتها؟ دعونا نتابع كي نرى......
التصنيف:
تاريخي،رومنسي.
« كنتِ المُميزة
فتاة لم أعلم بانفرادها في حياتي
إلا حين سلبتيها مني
كنتِ كالرصاصة الحرة التي خرجت من العدم واصابتني لكن لم تقتلني بل أجأجت الدم ف عروقي
لم تكوني نادرة
لكن كنتي نُدرة »
« يعقوب مصطفى الشارقي»
« نُدره إيهاب النجاجري»
أثنان.. أقل ما يقال عنهم أنهما أعداء، توفي الأباء وفُتحت الوصية والتي تقر بزواج الاثنين حتي لا تنسحب الأملاك منهم
ويضطره لتنفيذها رغم وجود لكل شخص منهما حياته الخاصة وعلاقه تجمعه بآخر
كيف سيبدأ هذا الزواج وكيف سينتهي وماذا سيحدث بوجود ذلك الغضب والكره بينهم.. سنعرف كل هذا معاً.
« مزيج بين المصري- والفصحه»
« قراءة ممتعة» ...
Rahma Ayman.