احضان تحت التهديد +18بقلم ورد عزام ❤️
  • Reads 760,958
  • Votes 15,163
  • Parts 51
  • Reads 760,958
  • Votes 15,163
  • Parts 51
Ongoing, First published May 09, 2021
Mature
دفعها الي الفراش وهو يلف حزامه علي يده يغضب ووعيد وهو يكذ علي اسنانه زحف اليها ببطئ دب الرعب في جسدها امسكها من شعرها وجذبها له ثم سحب نفس عميق يستنشق عبيرهاااا بغضب ثم همس في اذنها مش انا قلتلك بلاش تتحديني وتيجي هاااا انطقي ساكته ليه عينك قويه صح بس متخفيش انا هعرف اكسر غرورك ده ثم دفعهامره اخره الي الفراش وانهال عليها جلد بالحزام حتي ادمي جلدها الرقيق جعل جسدها ينزف من كل انش فيه دون رحمه ظل يضربها وهو يهزي بكلاماته اللازعه وسط صراخها بتتحديني كذا مره قلتلك انتي بتاعتي ملكي النفس الي بتتنفسيه بتاعي طالعه تعرضي نفسك قدام الرجاله ياوسخه مرااااتي انا الناس تتغزل في جسمها قدامي انا هقتلك هقتلك ظل يضربها الي ان فقدت وعيها رمي الحزام بتعب وصدره يعلي ويهبط من كثره الغضب ثم نظر اليها كانت كالجثه الهامده الدماء تسيل منها  وجذبها من شعرها وهو يقول لها بتمعن في وجهها الجميل الملطخ بدماء انتي الي خلتيني احبك ومعني اني حبيتك يبقا الموت نفسوا مش هياخدك مني ثم قبلها بعنف وشق فستانها ومن دون رحمه قام ب----------







جاسر  الصياد  احد اكبر رجال الاعمال في الوطن العربي ولاكن له عمل اخر سنتعرف عليه لاحقا  قاسي الي ابعد حد عنيف وعنفه يصل الي الساديه في اغلب الاوقات لغته الوحيده هي القتل لكل من يخالف اوامرة  عنيد
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add احضان تحت التهديد +18بقلم ورد عزام ❤️ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
الأطلس "دمليج اسود" by user66305557
48 parts Ongoing
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الاشوس cover
اجرام منذة 13:66 cover
احفاد المغيث  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
اغتصبني ابن خالتي  cover
راعوث cover
وتظله من الشمس في ظل الجفون cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
الأطلس "دمليج اسود" cover
الشيخَ شاجورَ cover

الاشوس

46 parts Complete

بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين