ليليث استر بيلي كانت الأبنة بالتبني لماركيز ثري لاكنها كانت معروفة بأنها شريرة و متعجرفة و خاصة في قصة حب تشيس و ايفيلينا جاءت نهاية ليليث عندما تم الكشف عن مخططاتها و افعالها الشريرة اتهموها بمحاولة قتل ايفيلينا على الرغم من انها لم تفعل لاكن لم يستمع اليها احد تم اعتقالها و تعذيبها و محاكمتها و اهانتها امام جميع النبلاء و اخيرا تم حرقها على المحك كانت في يوم من الايام واحدة من اكثر السيدات احتراما و قد تم تجريدها الان من لقبها و اعتبارها مجرمة تشيس و ايفيلينا عاشوا في سعادة ابدية حسنا كان هذا المكان الذي يجب ان تنتهي فيه القصة لكن القدر كان له خطط اخرى اشفقت الآلهة على ليليث و اعتطتها بركتين كانت النعمة الاولى هي اعادة جسد ليليث الى جسد انجيلينا سكايلر الشقيقة الصغرى لايفيلينا كانت النعمة الثانية هي منحها قوة روح السفر فهي تسمح لها بنقل روحها الى جسد شخص آخر و السيطرة عليهم مؤقتا مع الفرصة الجديدة التي منحها القدر لها اقسمت ليليث على نفسها انها ستسعى للأنتقام و تنتقم لموتها غير المشروع هذه المرة لن تكون بهذه الحماقة بعد الآن
أهلاً بكُم في بقعتي
أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية
أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا
ستشهدون ما لم يكن فالحسبان
ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا
تقدّم تقدّم نحو الظلام
تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام
وكان في واقعي حقيقةً وآلام
أهلاً بكُم في بقعتي..
-ساره جعفر