Story cover for "متوقفة" Whelve|| ويلڤ by _ii4xix
"متوقفة" Whelve|| ويلڤ
  • WpView
    Reads 103
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 103
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published May 11, 2021
لطالما امتلكتني أفكارًا انتحارية لا استطيع محوها انا اريد فقط يدًا تمتد   لتنقذني انا اغرق  في اوهام سوداء لكنني لا استطيع ان اثِق مجدداً لا أُريد ان اخذل  حتى انزف دماً.


"ابتعد عني ماذا تُريد مني؟"

"لماذا انتي هكذا فلتبتهِجي قليلاً"


"دعني لوحدي تجاهلني فحسب"

"لكن لا يمكنني ان اتجاهلك "


"فقط ابتعد دعني واللعنة"

"لستِ الوحيدةَ التي تُعاني هنا"
All Rights Reserved
Sign up to add "متوقفة" Whelve|| ويلڤ to your library and receive updates
or
#27ضائع
Content Guidelines
You may also like
RUN AWAY by MA_DELINE0
41 parts Complete
أنفاسي عالية، وشعري منتشر بشكل فوضوي على جسدي، وأركض بأقصى سرعتي في تلك الشوارع الفارغة. مظلمة ومخيفة ومرعبة. لكن كل هذا لم يخيفني بقدر ما أخافني من الهروب منه. ثوبي الأبيض، الذي يصل إلى ما تحت ركبتي، مملوء بالدماء التي تسيل من رأسي والجروح من يدي. كل هذا من تعذيب الإنسان الذي كان ينبغي أن يكون مصدراً للأمان. أمام أعين من يتسمو عائلتي. ركضت بكل سرعتي متجاهلة الألم في جسدي، بينما لم أكترث للألم في قدمي العارية. كل ما يتبادر إلى ذهني هو الكلمات. اهربي، اهربي، اسرع! لا تدعيهم يجدوك، سيقبضون عليك، ستعودي إلى ذلك الظلام والألم، سيعذبونك مرة أخرى! اهربي! فجأة وقفت متجمدة من الرعب عندما توقفت أمامي سيارة سوداء كبيرة، وبسرعة ودون أن أدرك شيئاً، خرج الشخص من تلك السيارة حتى لم ألاحظ من هو أو هويته! وبسبب سرعته اقترب مني وحملني على كتفه. ومن الصدمة والرعب لم أتكلم ولم أقاوم. إنتهى الأمر. لقد وجدني عدت للجحيم، أليس كذلك؟
You may also like
Slide 1 of 10
RUN AWAY cover
𝐇𝐞𝐥𝐥 𝐨𝐟 𝐢𝐧𝐟𝐢𝐧𝐢𝐭𝐲||جٍحٍيم آلُِمآلُِآنهـآية cover
ملاذي cover
Hoshino's curse  cover
~ملاك الظَّلام~ cover
My best decision  cover
✓ Like a Pillow🦋🦋🦋 cover
you were a wonderful experience  cover
My monster  cover
Because Of You cover

RUN AWAY

41 parts Complete

أنفاسي عالية، وشعري منتشر بشكل فوضوي على جسدي، وأركض بأقصى سرعتي في تلك الشوارع الفارغة. مظلمة ومخيفة ومرعبة. لكن كل هذا لم يخيفني بقدر ما أخافني من الهروب منه. ثوبي الأبيض، الذي يصل إلى ما تحت ركبتي، مملوء بالدماء التي تسيل من رأسي والجروح من يدي. كل هذا من تعذيب الإنسان الذي كان ينبغي أن يكون مصدراً للأمان. أمام أعين من يتسمو عائلتي. ركضت بكل سرعتي متجاهلة الألم في جسدي، بينما لم أكترث للألم في قدمي العارية. كل ما يتبادر إلى ذهني هو الكلمات. اهربي، اهربي، اسرع! لا تدعيهم يجدوك، سيقبضون عليك، ستعودي إلى ذلك الظلام والألم، سيعذبونك مرة أخرى! اهربي! فجأة وقفت متجمدة من الرعب عندما توقفت أمامي سيارة سوداء كبيرة، وبسرعة ودون أن أدرك شيئاً، خرج الشخص من تلك السيارة حتى لم ألاحظ من هو أو هويته! وبسبب سرعته اقترب مني وحملني على كتفه. ومن الصدمة والرعب لم أتكلم ولم أقاوم. إنتهى الأمر. لقد وجدني عدت للجحيم، أليس كذلك؟